I Was The Real Owner of Elheim

47

اختفت كل الكلمات المؤلمة التي سمعتها في دوقية إلهايم دون أن تترك أثراً على كلمة "ليلي".

شعرت أن جزءًا من قلبها المتجمد بدأ يسخن.

"مايكل ، أعتقد أنني سعيد جدًا الآن."

همس ليارتي.

شكرت كارمن لمنحها لقب "ليلي".

"هل أنت سعيد حقًا؟"

"أعتقد أن ما أشعر به ربما هو السعادة."

اعتقد ليارت أن هذا الشعور الغريب والدغدغة قد يكون السعادة.

لكنها لا تعرف على وجه اليقين لأنها لم تختبر هذا النوع من المشاعر من قبل.

"إذا كنت سعيدًا ، فسيكون الأب سعيدًا أيضًا. أخبرتك ، لقد سمعت فقط والدي يستخدم كلمة "ليلي" ثلاث مرات من قبل ".

وجد مايكل اثنين من أقاربه بالدم ينتظرون Liarte في الحديقة البعيدة.

"متى كان ذلك؟"

"كان ذلك عندما سرقت دوقية إلهايم جزيرة كانوا يحاولون الاستحواذ عليها لسنوات ، وعندما كان يقف في الحديقة تركت جدتي لي."

كانت كارمن تجلس أمام ليارتي.

"فنجان الشاي المقابل من والدي لليارتي".

على الرغم من أن الطاولة البيضاء كانت واسعة وكان هناك العديد من المقاعد المتاحة ، إلا أنه كان جالسًا أمام Liarte.

لم يكن وضع آرون مختلفًا بشكل خاص.

في الأصل ، كان سيقاتل ويهدر في كارمن.

حتى أنه تم ربط أزراره على رقبته ، وكان يرتدي ربطة عنق لم يرتديها من قبل.

ارتدى بيرس أردية وبدلات أكثر من العائلات الأخرى.

ومع ذلك ، لم يرتدي آرون معطفًا لأنه كان محبطًا.

"وآخر ثلاث مرات رأيتها كانت عندما اتصل بك يا ليارتي."

اقترب الاثنان من طاولة في وسط حديقة الورود.

"ليلي".

ابتسم كارمن بشكل طبيعي وأشار إلى المقعد بيده.

"من فضلك اجلس على الجانب الآخر مني."

لم يكن لدى آرون وقت للكلام.

حدق بشدة في ابنه الثعلب.

كان الشخص العادي يخاف من هذا التحديق ، لكن كارمن أدارت رأسه ببراعة وتجاهلته.

رأى هارون شفتي ابنه ترتفعان بسلاسة ، جلس بجسد يرتجف.

"إذا كنت تريد فنجان شاي آخر ، فسوف أحضره لك. اعتقدت أنك بحاجة إلى طقم شاي لنفسك ، لذلك قمت بتوصيله ".

"أجلس هنا ، ليارتي."

"شكرًا لك."

جلس ليارتي على المقعد الذي أخذه مايكل بأدب.