.
.
.
____________________________________
أَنَا كُنْت دَائِمًا الْمُشْكِلَة
كُنْت الْمُشْكِلَة الَّتِي تعيق مِن حَوْلِي
لَمْ يُحْدِثْ لَكِنَّهُم يَرْحَلُون فَقَط
أَنَا وَحْدِي تَخاصَمَت الظِّلّ و تَخاصَمَت مَع نَفْسِي مِنْ أَجَلُهُم
...و ثُمّ يَرْحَلُون
...هَلْ أَنَا الْمُشْكِلَة أَم هُم
...غَيَّرَت نَفْسِي لِأَجْلِهِم فُقِدَت نَفْسِي
لَا أَعْرِفُ مِنْ أَنَا ألان...أبْحَث عَنْ حَلِّ لِنَفْسِي .
____________________________________
اريد اكول انو انا سويت تعديل عليها وغيرتها للعاميه
لان انا بلبدايه ردتها عاميه بس بعدين خربت الفكره
هسه رجعت لفكرتي
ان شاء الله تعجبكم
قبل شهر
.
.
.
.
.
7:00
بهذا الوقت الي داع يحس بي المعني
فرحه سعاده لقاء اشياء كثير مداع يوصفها وهو خارج من هذا المكان
الي راحت سنين حياته ضلم
ست اسنين منو يعوضها
مغمض عيونه بغضب وحقد و قهر علي الي صار بس
بلحظه ارتسمت ابتسامه على شفايفه وهو يدري بلي انتضره وهو بهذا المكان
مرجع ذكرياته و تخطيطه اله
الابتسامه جانت كلش واضحه على وجهه
بعد ان انفتحت الباب خارج من مقبره سنينه
من ضياع سنينه الي راحت
عكر ملامحه بعد ما شاف السياره الي جانت واكفه قريب على المدخل
رافع حواجبه بتساؤل
غير مهتم مكمل طريقه لكن توقف مكان
بعد ما شاف الي طلع من السيارة
نزل راسه بابتسامه خفيفه بعدها رافع راسه شايف الي متقدم منه بابتسامه امبينه عليه واضحه وضوح الشمس
بصوت ضاحك"سلامات عيني" كايل كلامه للي كدامه الي مد يده اله
بمعنى السلام وثانيه ردّها
بعدها بكل حماس
معانقه بكل شوق
والثاني ردّ عليه بملامح مابيها اي تعبير
بنبره هادئه " بخير"
أنت تقرأ
إجْبارbxb
General Fictionالرواية قي 🔞 عاميه غالبًا مَا يَكونُ الأقْناعِ أكثَرَ فِعَالية مِنْ الإجْبَار
