السابع والعشرون من آب

21 5 0
                                    


كنتَ تسطع بالأمس عزيزي يعقوب، كنجمةٍ تائهة تحاول الوصول إلى مبتغاها.
صوتَك يرشدني إلى شعورٍ يجعلني اغرق، ربما أكرر تلك الكلمة كثيرًا، ربما مللتَ، لا لم تفعل... احذر لماذا؟ لأنكَ لا تراها.
لا بأس، كانت حفلة الأمس أفضل مما توقعت، ينقصها شيء وحيد، هو أن تشاهدك عيناي بلا بلادٍ تفصلنا.

ما لن يُقَال - won't be said Where stories live. Discover now