(LITTLE SIBLING MINI-SERIES
part One )
قبل 5 سنوات "كي أين أخوك الأكبر؟" سمع كي والدته تسأل من المطبخ.
تحدث دون أن ينظر بعيدًا عن التلفاز الذي كان يعرض فيلم Jurassic Park. "أعتقد أنه في الفناء الخلفي ، يتدرب مرة أخرى .."
قال وهو لا ينظر بعيدًا عن الفيلم. على الرغم من أنه شاهد هذا الفيلم بالفعل عدة مرات،
إلا أنه لم يمل منه أبدًا. هزت السيدة تسوكيشيما رأسها في وجه ابنها الأكبر ، معتقدة أنه كان يجهد نفسه بسبب ممارسة الكرة الطائرة.
"هل ستكون عزيزًا وتتصل بأخيك الأكبر للدخول؟ لدي شيء مهم لأخبركما بهما." انتعشت أذناه عندما سمع كلمة "مهم".
ما المهم لدرجة أنه اضطر إلى إيقاف الفيلم مؤقتًا؟ هل هو شيء سيء؟ ركضت ملايين الأفكار في رأسه الصغير مما جعله يخرج قليلاً مما جعل والدته تضحك عليه.
"لا تقلق ، أنت لست في مأزق." خرج كي على الفور من سلسلة أفكاره، ولفت نظره الى والدته - التي أعطته غمزة مرحة.
جعد عينيه معًا ، ولم يفهم الموقف تمامًا. عاد إلى الوراء ليواجه التلفاز ويشتم لأنه يدرك أنه كان تقريبًا في جزء مطاردة T-Rex. أطلق الصعداء قبل أن يومأ برأسه نحو والدته ، "نعم أمي". قال وهو يسمع "شكراً" من والدته. أوقف الفيلم قبل الوقوف.
سار في طريقه نحو الفناء الخلفي للمنزل ، وفتح الباب المنزلق الذي يؤدي إلى الفناء الخلفي ، وكشف عن مراهق شقراء طويله القامة ، أكيتيرو. قال كي ، "نيي تشان ، أمي تحتاجك في الداخل" ، مما جعل شقيقه الأكبر يتوقف عن رمي الكرة.
يستدير أكيتيرو لينظر إليه بنظرة استجواب. "لا تنظر إلي هكذا ، أنا مثلك. سأدخل الآن." قال وهو يبتعد عن الباب قبل أن يعود مرة أخرى.
"أيضًا ، هل يمكنك الإسراع من فضلك؟ أنا في منتصف مشاهدة حديقة جراسيك."
وأضاف ، قبل أن يترك أخيه الأكبر خلفه رسميًا. يُطلق أكيتيرو ضحكة مكتومة ، وهو يعلم بحب أخيه الصغير الذي لا يموت للديناصورات.
وضع الكرة الطائرة ، تحت ذراعه ، قبل أن يعود إلى داخل منزل تسوكيشيما. "يا أمي ، أنا هنا." أعلن اكيتيرو وصوله ، وجلس على الأريكة بجانب كي. شاهده في التسلية عندما رأى عيون كي تتألق بدهشة وهو يواصل مشاهدة فيلمه المفضل.
تبتسم السيدة تسوكيشيما وهي ترى طفليها معًا. "رائع! الآن بعد أن اكتمل الجميع."
قالت ، وهي تشبك يديها معًا ، "-حسناً باستثناء والدك لأنه لا يزال في العمل ولكنه يعرف ذلك بالفعل. لذا على أي حال هذا ليس مهمًا حقًا ، أنا هنا لإبلاغكما بشيء مهم حقًا."
