1

18 0 0
                                    

قبل سته شهور
انا عبدالله كان عندي اخت  لمار و اخ اسمه عمر وامي و ابوي كانو يسافرون ومايجون غير ب العيد فقط لكن كنا دايما نروح عند جدي وجدتي في العزايم وانا كنت ما اعرف بنات عمي كلهم لكن مرا دخلنا احنا العيال عند البنات وانا مار من جنب البنات كلهم ياطلعون فيني وش اسوي بس مز احم المهم لمحت بنت لبسه احمر ومفتوح فستانها من عند الكتف وقصير وكانت جميله ودخلت راصي وقفت انضر لها الا ولد عمي خالد قال وش اعجبتك قلت لا بس وماقدرت اكمل الا طلعت شعرها وجا علي كتفها وكانت جميله جمال حسيت بغيره لما شفت ولد عمي يقول مزه صح بس ماتصلح لي المهم قلت له اي اي ماتصلح لك بعدين سئلته من ذي قال اما ما تعرفها بنت عمي عارف ديم ما عرفتها ها ماقد شفتها ولد عمي خالد قال  اي صح هي كانت مسافره فا ما قد شفتها المهم بعدين كنا بنلعب  من يقدر يركض اسرع من الثاني اسرع واحد فيهم وانا ماشي وداعس الا صدمت ببنت عمتي ديم ديم قالت ماتشوف عمى بدون تفكير مني قلت اسف ماشفتك قالت حصل خير وقلت بس ثواني راحت وانقهرت من ذي الحركه جاني ولد عمي تركي قال معليك ما تحب تكلم اولاد بس ثانيه تكلم ولد وتسحب من ذا الوقت وانا متعصب منها قلت لا اخوي عمر امش خل نمشي قال وين تونا جينا قالت مدري بس احس مرا معصب وايذا ل قعذت ثانيه هينا بعد يمكن ادخل علي البنات واجر شعرها قال لي عمر يا ولد ماتقدر قلت له لا تتحداني يا عمر انا ادور الزله الحين قال يا ابوي ماتقدر دخلت غرفه البنات كلهم قامو من الفجعه قامت بنت عمي لجين وقعدت تتلصق فيني بعدت عنها وقلت اسمعي وين ديم قالت لي في الحمام قلت ايذا طلعت خليها تجينيي برا قالت طيب بس مسكت يدي وانا اكره ذي الحركات شفتها ديم وهي ماسكه يدي وقالت لها لجين ابعدي عنه انا ما قلت لك توقفين عن ذي الحركان قالت لجين مالك شغل قامت هوشه بينها وبين ديم ديم كامت هوشه بيني وبين لجين مدري ليه اما شفتها ماسكه يده ماحسيت اني مرتاحه او اول مابدت الهوشه لكمته وشديت شعرها واولاد عمي يفاعون بينا لجين معطت شعري قام عبدالله مسك يدها وبعدها عني وصرخه بصوت عالي وقال خلاص كام معصب حبيت شكله وهو معصبت كنت ابي اعصبه الزياده و كملت هوشه وصار معصب مرا وحسيت اني خايفه شوي لنه ما كان موا مرا معصب يعني بس مرا وحده وقفت هوشه بعد صراخه المستمر وحسيت ماله داعي وجيت وقلت له خلاص اسفه قال مافي مشكله انا ماشي حسيته معصب شوي جيت بكلمه قال لي بصوت هادي ومتعصب اسمعي ديم الحين انا ماني قادر اتكلمم لني معصب فا لو سمحتي شوي بس خليته براحته لني حسيته بيروح يضرب احد كنا انا والبنات في الغرفه طلعت بشرب مويه وفجاه اسمع صوت فوق جاني فضول اعرف وش في فوق رحت وانا في الدرج قابلت لماراخت عبدالله قالت هي يا ابو الشباب وين رايحه قلت لها بروح اشوف وش الصوت الي فوق قالت انسي ذا عبدالله في غرفه الملكمه قلت لها متاكده قالت يب امشي بس سمعنا صوت ضرب قوي فوق طلعنا من شفنا عبدالله حاط اسمه علي كيس الملكمه اول مادخلنا غطا علي الاسم قالت لمار لمار عبدالله وش فيك قال مافيني شي كانت ديم برا تنتضرني وكان عبدالله بدون بلوزه و جت ديم وشافته بدون بلوزه انفجعت وطلعت بسرعه عبدالله كانت لجين تسوي معه كيذا فا ما اهتم وبدون تعابير لا عبدالله لا اخته قال لها قولي لا عمر يجهز بنرجع البيت خلاص قالت طيب عبدالله كنت ابي امشي حسيت فيني نوم ركبنا السياره مجرد اني تذكرت الاسم الي كان علي كيس الملكمه بديت اسرع الين ماتجوزت 100 وزياده اخوي ما اعطي رده فعل كان متعود ااختي بدت تخاف فا بطئت السرعه وصلن البيت و

Du hast das Ende der veröffentlichten Teile erreicht.

⏰ Letzte Aktualisierung: Mar 26, 2023 ⏰

Füge diese Geschichte zu deiner Bibliothek hinzu, um über neue Kapitel informiert zu werden!

حبيتها يا عمر وطلعت من نصيبيWo Geschichten leben. Entdecke jetzt