,, لتعريفي الخاص بالحب، هو عندما يخفق قلبك لتحيا الروح لا الجسد. ،،
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
فوت +كومنت =تحديث سريع
_________________
"أخبرني اذا انا استمع لك يون" قال جنغكوك بينما يمسح على يد الاخر ألم تمسكه به يجعله اكثر راحه في الإفصاح عن ما يريد
تنهد الأصغر يرتب كلماته داخل عقله وينظر ليديهم معا يطمئن نفسه بالتأكيد لن يتركه جنغكوك ابدا
"اريد... إن أخبرك بالماضي" قال يرجع خصلااه خلف اذنه ويتحمحم قبل أن يكمل
" أعني تسأل الجميع عن سبب زواجي من رجل يكبرني بالكثير وادعو ان المال هو السبب لذلك اريد توضيح الأمور لك جنغكوك" قال ينظر في عينه والآخر همهم كي يكمل
"ولدت وحدي تماما لم أكن اعرف من انا، أخبروني في الملجأ اني يتيم ولم اعرف ماذا يعني ذلك حتي ولكني عرفت ان والداي تخلو عني والذان لم أراهم مطلقا ولا أريد ذلك حتي قضيت عمري كله بين الأطفال المتخلي عنهم مثلي ننام في الغرفة نفسها ناكل معا وكالسلعة يأتي الناس ويخترون الأجمل منا والاذكي يشاهدونا بتمعن ونتناقص يوم بعد الاخر "
" ويتبقي فقط المنبوذين مثلي، حتي اتي في يوم رجل جيد المظهر كان يتفحصني بغرابة ولكني لم أكن لاعترض حتي تمنعني المربية من الطعام طوال اليوم ذهب وبعد قليل أتت المربيه تامرني بالذهاب رفقته وانه والدي الجديد"
" ذهبت معه وهنا اكتشفت لما تبناني، كان مدير لبار كبير في وسط المدينه يأتي له اكبر رجال الأعمال والكثير من المناصب الهامة يتجرعون الخمر ويضاجعون من تشتهي أنفسهم هنا " قالها بسخرية قبل أن يشعر بيد الاخر تشتد علي خاصته
" الكثير من الفتيات والشباب كانو مثلي تم شرائهم او تبنيهم كالعبيد للعمل هنا كان يختارهم حسنو المظهر، كنت نادل هناك اقوم بتوزيع الخمر وتلقي التحرش المضايقات الكلامية او الجسدية "
" ذلك كان الطبيعي هناك حتي كنت في التاسعة عشر من عمري ورأني السيد بارك، ويبدو اني اعجبته من النظرة الاولي وبعد وفاة زوجته كان يريد نسيان الأمر بي ظل يطلب ان اكون انا نادله كلما اتي يستمر بمضايقتي وملامستي وكنت أرفض بأدب وأعود لعملي ولكن.. "
