رجل شهم اسمه حكمة يتزوج اجباري من فتاة لا يحبها و من قبيلتهم ،ليتفاجئ انها محامية.هو رجل متزوج من فتاة المدينة،.........
في هذه القصة يوجد 3 شخصيات البطل و زوجاته سلمى و خالدة
تابعوا الرواية ✨🦋🤍
* خالدة:اانت جننت هذا حمام النساء. * حكمة:اعرف انا فقط اريد التحدث معك. * خالدة :ماذا هناك؟ * حكمة:انا لن اعطيك حقك الان بسبب ما تمر به سلمى، لذا يجب علي البقاء معها. * خالدة :انظر، شرطي الثاني هو الاحترام فانا لا اريد اي شيء منك. انا امرأة تحمل مسؤولية البيت بعد موت والدي و كن متيقنا انني لا احتاج رجلا في حياتي، و ايصا ان لم تكن تساوي بيني و بين زوجتك فعليك بطلاق احداهن. * حكمة :ههههههههه، اذن لما قبلتي الزواج بي، انت مثلك مثل العاهرات اللواتي يطمعنا بمالي. * خالدة :(رفعت يدها الى فوق لتصفعه)احترم نفسك، انت مازلت لا تعرفني جيدا، و ايضا انت لست اول رجل و الآخر في حياتي اسمعت، لكنني تربيت على ان احترم زوجي و اطيعه و اسانده. ههه لا مشكلة ان كنت تخال اني اطمع بمالك فانا سئأكد لك من ورقة قانونيه ستجمع بيننا لمدة 3 اشهر فقط بعدها سنتطلق قانونيا بدون اي نقاش. * حكمة :(بصدمة) هل تريدين الطلاق حقا؟ * خالدة :نعم. * حكمة :حسنا،كما تريدين. اخرجت من حقيبتها بعض الملفات الجنائية و اخرى للمشاكل الزوجية، ليردف * حكمة :اهذه كلها قضاياك!؟ * خالدة :عليك بالتوقيع هنا و هنا. * حكمة :(بتعابير غير مفهومة ) وقع، وهو مازال يفكر في ما قاله هل هو صحيح ام لا؟ حملت نفسها لتخرج من الحمام تاركة ذاك الواقف بدهشة مما حصل للتو. جلسوا في الطاولة ليشرعوا في الاكل لتردف،... * س. بدراء:لقد اشترت لي خالدة طقما لا مثيل له. * حكمة :حقا، جيد جيد. رجعوا للقصر ليدخل كلاهما غرفته، بتعب و ارهاق. كانت نائمة ليدخل حكمة الغرفة بعدما طرق الباب لعدة مرات، ذهل بمنظر تلك الفاتنة النائمة، كانت ترتدي فستان نوم قصير في اللون الازرق
Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.
و الذي كان يبرز مدى بيوضة بشرتها، اقترب ناحيتها وهو يخمم هل هو حقا قصى عليها؟ هل ظلمها؟ هل تستحق كل ما فعله بها لحد الان؟ جلس بجانبها ليقبل رأسها يليها خدها الناعم، لم تسخى نفسه عن فصل القبلة، لكنه لم يرد ايقاظها لدا حمل نفسه ليخرج، ليجد سلمى واقفة امامه بغضب، ليردف * حكمة :ماذا تفعلين هنا؟ الم تنامي بعد؟ * سلمى :اتتركني حتى انام لتذهب بعدها اليها! ؟(قالتها بغضب و دلع لتغريه) * حكمة :1-لا اسمح لك او لاي شخص ان يرفع صوته عني؟ 2-انها زوجتي ايضا ولن تحرمينني منها. 3-هذا او ما يافعله ليس من شانك ابدا.،اتفهمين لذا الزمي حدك (قال كلماته الاخيره بحدة). نظرت له بحزن و غيرة، ركضت ناحية غرفتها وهي تبكي.. نفخ الآخر بغيض بعدما وجد نفسه لا يمكنه حمل مسؤولية زوجتان في آن واحد. دخل غرفته، ليتسطح على السرير فبعد زواجه من خالدة لم يعد يتشارك الفراش مع سلمى فقط للممارسة🔞 وهذا ما اشعل نيران غضبها و حقدها اتجاه خالدة. . . . . . . . . . . . . . . . . . . انتهى الفصل✨🖤💃
