Strange feeling شعور غريب

277 7 7
                                    

كان ياسر قلبة يدق بسرعه تلجم مكانة وكأنه أول مرة يحصل على قبلة. أستقامت ميار بصدمة وغضب.

"ميار: أيها الحقير لقد سرقتي قبلتي مرة أخرى سوف أقتلك. ثم أصبحت تضربة بقدميها. "

"ياسر بصراخ: أيتها الحمقاء توقفي ماذا تفعلين هذا مؤلم."

"يوسف: عمتو الماذا تضربي خالي ياسر؟ "

"ميار بتوتر: لا شيء لا تهتم هل ننتهى اللعب هنا النذهب ألى القصر"

"يوسف: أجل لكن النشتري لأيس كريم قبل الذهاب"

"ميار: حسنا النذهب"

ركبا السيارة في الطريق كان ياسر يفكر بقبلتها وكيف أحس بشعور غريب عندما قبلها أول مرة جانب المطعم انها اول فتاة يشعر معها بشعور غريب عندما يقبلها فوضع يدة على شفتية ثم نظر لها فكانت تنظر له بعيون شرار فأبعد عينية بسرعه عنها وأكمل الطريق.توقف جانب بائع لأيس كريم فنزل أشترى ثلاثة فقدم واحد اليوسف ثم قدم الى ميار الذي قالت.

"ميار ببرود: شكرا لا أريد"

"يوسف: عمتو خذي من أجلي"

"ميار بنفخ: حسنا فقط من أجلك"ثم أخذتة من يدة ببرود.

" ياسر: الماذا أنتي غاضبة أنتي من قبلتني ليس أنا"

نظرت له ميار بصدمة.

"يوسف بأستغراب: قبلتك هل قبلتي خالي"

"ميار: لا لا انه يكذب لم أقبلة لقد كانت حادثة ولكن المشاكل تأتي بسببة دائما"

"ياسر: اه وأنتي فتاة بريئة أليس كذلك"

"ميار بغضب: هل يمكن أن تكمل الطريق دون أي كلمة"

"ياسر بغضب: حسنا"

بعد دقائق.

"يوسف: عمتو يوجد أيس كريم على شفتيكي"

ميار أتت تمسحهم لكن لم تعرف توقف ياسر فجا السيارة وتقدم نحوها وأصبح وجهه يقابل وجهها تماما فنظرت له بعيون واسعة.

"ياسر بتوتر: لا تقلقي فقط أساعدك" ثم وضع يدة على شفتيها وجانب شفتيها مسحهم بأصابعة وهو ينظر داخل عينيها الساحرة وكانت تنظر له كالمثل.

"يوسف بضحك: ماذا يحدث هنا يا هذا"

"ياسر ابتعد عنها سريعا: لا شيء" ثم أكمل الطريق. وينظرون من حين لأخر البعضهم بنظرات غير مفهومة.

توقف أمام القصر ثم نزلا عندما دخلو كان الجميع واقف وكأنهم ينتظروهم.

"جلال بغضب: نورتو وين كنتو؟ "

"ميار ببرود: وهل من ضروري تعرفون؟ "

"رقية: أحترمي نفسك يا فتاة"

"ميار: الماذا وانتم لا تحترمون أنفسكم؟ "

"مرفت ببرود: ياسر ألحقني على غرفتي وانتم لا تقفون هكذا" قم صعدت وصعد ورائها ياسر.

تقدمت ريمان وأيمان عند ميار.

"ريمان بغضب: هل تظنين نفسك سوف تملكين القصر يوما؟ "

"ايمان: وأنتي لا تسوى شيئا من أنتي من لأساس مجرد جردة من الفقراء لا تسوين شيئا"

ميار بأبتسامة باردة لم تتكلم مرقت من أمامهم وهذا ما زاد غاضبهم.

"ريمان: توقفي نحن نتحدث معك كيف تجرأين على الذهاب هكذة"

"أيمان: عندما نتحدث أليكي توقفي أمامنا بأحترام"

لكن ميار طنشتهم وذهب بتجاه المطبخ ثم رجعت بعد دقيقتين تحمل بيدها صطل المياة الوسخة.

أيمان وريمان بصدمة: لا تفعلي ذل... لكن لم يكملن الجملة كانت المياة الوسخة على وجههم وملابسهم.

"رقية بغضب وصدمة: أيتها الملعونه كيف تجرأين على ذلك"

"أحمد بضحك: تستحقن ذلك"ضربتة رقية على رقبتة.

" رقية بغضب: أصمت انت"

تقدمت رقية التصفعها على وجهها لكن ميار أمسكت يدها بأحكام.

"ميار ببرود: أنصحكم لا تلعبون معي وألى سوف تندمون." ثم تركت يدها وصعدت الى غرفتها عندما كانت تصعد رأت ياسر يخرج من غرفه والدته وجهه شاحب وسرحان كانه يفكر بشيء نظر لها بعيون مليئة بالكلام لكن لم تفهمه ثم دخل غرفتة.

"ميار بأستغراب: ترى ماذا حدث بينهم ولماذا نظر لي هكذا؟" ثم دخلت على غرفتها أتصلت على والدها تطمئن علية ثم اتصلت على نور صاحبة المطعم.

"ميار: هل عرفتي شيئا؟ "

"نور:............. "

"ميار بصدمة: ماااذا؟"
♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕

فتاة المطعم والعائلة الغنيةRestaurant girl and rich familyWhere stories live. Discover now