[Trash Of The Count's Family] بابا كال لديه طفل آخر

[5]

في اليومين التاليين ، كان كال مشغولًا مرة أخرى بالرد على جميع الدعوات التي تلقاها وبالطبع مجالسة الأطفال.  تمكن تفاحة بطريقة ما من الحصول على الجانب الجيد من كل فرد في الفيلا وتلقي الحب والعاطفة من الجميع

اعتقد كال أنها علامة جيدة لأنه كان يخطط لترك الطفل هنا مع روزالين ولوك وماري.  كانوا الوحيدين الذين لم يخططوا لحضور مأدبة عيد ميلاد أخته.  لم ترغب ماري في الحصول على اهتمام غير مرغوب فيه وكان لوك يتدرب مع والدة راون وقالت روزالين إنها
ستبقى هنا لمرافقة كليهما والتركيز على بحثها الجديد.

لكن كل هذه كانت تمنياته.  في يوم المغادرة ، بدأ تفاحة في النحيب ولن يتوقف إلا إذا كان بين ذراعيه

  "أيها الإنسان ، لماذا لا نأخذه معنا فقط؟ ليس لديه من يلعب معه إذا كان بمفرده هنا." 

"نعم ، الأصغر السابق على حق. سنبقيه بصحبتنا أثناء الحفلة حتى لا يسبب أي مشاكل"

لم يكن كال يهتم بالأطفال بمتوسط عمر ​​تسع سنوات بدلاً من ذلك ، كان ينظر إلى الطفل بين ذراعيه  بتعبير رواقي. ' لماذا ينظر إلي هكذا؟  يبدو الأمر كما لو أنني أخذت منه لعبته المفضلة!  آه حياتي المسكينة كيف لي أن أشرحها لهم؟'

"كال - نيم دعه يأتي معنا. سيكون على ما يرام ، سأحمي الجميع."

"السيد الشاب نيم سوف نتأخر إذا لم ننطلق قريباً"

"أغووو ...... غاغا"

كان تفاحة يحاول أيضًا إقناع كال بجاذبيته.  حسنًا ، لقد فزتم جميعًا

"يبدو أننا سنحضر معنا ضيفًا خاصًا."
.
.
.________________________________________

إقليم هينتوس

في اللحظة التي دخلت فيها عربة النقل إلى المنطقة ، تم الترحيب بهم بمئات الأشخاص الذين هتفوا وهتفوا باسمه. 

"السيد الشاب الدرع الفضي!"

"سيف السيد الشاب!"

"يحيا السيد الشاب !"

هذه الموجة المفاجئة من الهتافات أذهلت الرضيع الصغير النائم على كرسيه ، داخل العربة

"واااا وااااا  ! "

" شششش ، تفاحة صغيرة ، هذا هو منزلنا الثاني لذا يجب ألا تبكي. راون ميرو العظيم والقوي موجود هنا ، يمكنني حماية الجميع."

"مياوو ، ادفع كرسيه ببطء"

. "رون ، أخبر السائق أن يذهب أسرع"

"حسناً، سيدي الصغير"

عندما وصلوا أمام قلعة بيت الضيافة.  استقبلهم هيلسمان وباسن وليلي.  لقد مر ما يقرب من شهرين منذ آخر مرة رأوا فيها هيونغ وكانوا يتوقون لإجراء محادثة جيدة معه.  لم يتمكنوا من الانتظار حتى يفتح باب العربة ، ولكن عندما حدث ذلك ، جعلهم المشهد أمامهم عاجزين عن الكلام.