{6}

444 41 17
                                    




و رجوتُ عيني ان تكفّ دموعها
***
يوم الوداع نشدتها : لا تدمعي
***
أغمضْتُها كي لا تفيض فأمطرتْ!
***
ايقنت اني لست املك مدمعي....

و رجوتُ عيني ان تكفّ دموعها***يوم الوداع نشدتها : لا تدمعي***أغمضْتُها كي لا تفيض فأمطرتْ!***ايقنت اني لست املك مدمعي

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.







" و بام! برحته ضربا "

" انت قوي يا مانجيرو ! "

يمكنه سماع اصواتهم و اصوات ضحكهم ، ' ساكوراكو سان لما تشجيع على ضرب ' انتحب تاكيمتشي داخليا

" اجل ثم بكوا عندما ضربتهم "

" اليس الاطفال سريعو البكاء ؟ "

" هل كان والدي سريع البكاء ؟ "

" هممم اتراه بكى امام الاخرين ؟ كان رجلا لا رجاء منه" ابتسمت

" الست تحبين ابي حبا جما يا امي ؟~ "

" هيهي ~ اهذا ما تراه "

" اذا سأصير كأبي ! "

ربط المحيطي كلام مانجيرو بأحداث يتذكرها و يتساءل إن كان هذا سبب عدم بكاءه امام الاخرين ، تقدم للامام عند رؤيته لمانجيرو يخرج من الغرفة

" تاكي ني ! " اردف اشقر الشعر بحماس لرؤية المحيطي

" اوه مانجيرو .. اتيت لرؤية والدتك " بعثر شعره بابتسامة ثم غير نبرته الى جدية بينما يكشط شعر الاخر بكلتا يديه " و لقد هربت من المدرسة مرةً اخرى "

" ا.انتظر تاكي ني "

انتهى امر مانجيرو بالعبوس و الاعتذار ، " حسنا اذهب قبل ان اخبر جدي عن هروبك " ، شحب وجه اشقر الشعر وذهب مسرعا -كالعادة استخدام اسم الجد ينجح دائما-

استأذن قبل دخوله ، ليراها جالسه تنظر الى نافذة ، التفتت اليه لتبتسم و تقول " ارا تاكيمي اهلا بك " ، ألقى التحية و ابتسم لها بالمثل

" ساكوراكو سان انا _ "

"اوكاسان/امي "

" م.ماذا ؟ اوكاسان/امي ؟ " اردف بإستغراب

بداية غير متوقعة Tokyo revengers Where stories live. Discover now