STORY OF MY LIFE

74 8 0
                                    

VOTE PLEASE
Enjoy

🩸🩸🩸





Writer ..


هدوء يحوم في تلك الغرفة القاتمة صوت خفيف ياتي نحو الباب ثم يصبح اعلى حينما يُفتح باب تلك الغرفة من قبل والدة لوي جاي ثم تاتي مسرعة نحو الستار كاشفة عن نور الصباح جاعلة من الغرفة تنير فجاةً

بدا الصغيران يتحركان بانزعاج من قبل هذا الضوء الذي دخل فجاةً ثم صرخه اتت " لوي هاري سوف تذهبون الى المدرسه و انتهى حديثي " ثم بعد ذلك  صوت اغلاق الباب  جعل من لوي  يفزع  و سقط من  اعلى السرير

فُتِحت تلك الاعين الخضراء سأله " ما كان هذا " ثم نظر نحوه باحثا عن لوي لكن لم يجده جعد حاجبيه نادى " لوي ؟"
لكن لم يجيبه ثم فزع ناهضً ثم وطئ على شيء و تعثر ساقطا

"اه" تاوه خرج من شفتي لوي جعل من هاري يفزع للمره الثالثة ناظرًا نحو الجسد الساقط بالقرب من السرير والذي قد تم دهسه مثل حشرة من قبل هاري

استقام هاري من الارض يخطوا نحو ذلك الجسد ثم جلس رافعًا جسد لوي مثل وضعية الجلوس نظر لوي له و بدا يجعد شفتيه جهازًا للانفجار بالضحك

لكن حدث سطو اخر من قبل لوتي جعلهم يفزعون نظروا نحو الباب ثم تحدث " لا وقت لهذا ستتاخر وامي غاضبة كاللعنة " ثم خرجت دون سماع ماذا سيقولون ثم نهضوا

سأل لوي " ما هذا اهذا اليوم العالمي للفزع " ضحك هاري سالاً" ماذا كانت تقصد بانك ستتاخر؟" تنهد لوي مجيبًا " المدرسة انسيت" جعد هاري حاجبيه ثم تحدث
"لست مستعدًا بعد فحقيبتي في منزلي "

can't be free |L.SWhere stories live. Discover now