الاَمِـيـرةَ مِـيـن يُـوون كِـي .

480 41 20
                                    

" اصبح كُل شيءٍ اراهَ يُشبهكِ أو أنتِ مَن سيطرتِ عَلي عَقلِي فَما عُدتُ أرى غيرُكِ فِي أي مكان ، مع أن كُل ما تقع عَينايّ عَليهِ يتشبهُ بِكِ الا أن لاَ شيء مِثلُكِ ..فَانتِ لاَ مثيلُ لكِ "

.
.
.

مُقتطفات مِن الفصلِ السابِق

" اسمعِ ...سَاضع رُوب الاستحمام ذاك عَليّ ثُم افتح الباب قليلاً بِحِجة انكِ تستحمِ لِذا ايًا كان الطارق سَيخجل وَ يذهب مِن هُنا "

فِي الواقع هي الآن مَن تشعُر بِالخجل بِسبب كلامكَ هذا يونغي

" مَن يُزعج ولي العهد وَ زوجتهِ فِي وقتٍ كَهذا ؟ "

حاول أن تكُون نبرتهِ مُنزعجة كَشخصٍ قد قُطع ما كان يفعلهُ وَ فِي الواقع هذا جعل يوون كي فورًا تضع يدهَا عَلي ثغرهَا عِندما شعرتَ انهَا سَتُقهقه

فِي الواقِع العديد مِن التساؤلات اخذتَ حيز مِن عقلهِ حتي رحمتهُ هي وَ قررتَ أن تتحدث أخيرًا

" أنا فقط ينتباني نوبات هلع عِندما اخاف كَثيرًا وَ حقًا لقد خِفتُ أن يعلمُ والِدكَ أمرنا وَ يقتلنِي "

هل العِناق حقًا سَيتسبب فِي هذا ؟ لاَ اعلم كيف يُفكر هُوَ فَهُوَ اكَثِر ما تحتاج هي الان وَ لَكِن لِلاسف قد تعاهدا الا يتعاملا كَزوجين

فَهُما فِي النِهاية مُزيفين لاَ يُوجد مشاعِر بينهما !

وَ لَكِن فِي الواقع وسع الثلاثة اعيُنهِم فِي دهشة عِندما فُتح الباب وَ ظهر جونغكوك مِن وراءهِ

جَارِية فِي مَمرِ قَلبِيWhere stories live. Discover now