اسيرة داعش الصغيره ]
للكاتبه/
[ نور ].
_______________________________________________
فاروق : هيه مالمحتلك بـ فد شيكال و الجكاره بأيده : لا
فاروق : ولا بـ شي صغير
اسير : هم لا
فاروق : ولله مادري
اسير : تعبتني .
فاروق : مثل اختك ،
باوعله اسير صفح ودار وجهه ،
_______________فهيمه : چا شلون هسه
جيهان : مادري
حسن : هوه شنو الإماكن الي يروحلها دائماً
فهيمه : ولله يايمه مادري
حسن : تقربت عليها ونمت ع رجلها ، يمه دخيل ربج اكو وحده ماتدري بـ ابنها وين ماوين
فهيمه : چا شدراني اني ، رجال شكبره اروح اني اسأله وين رايح
حسن : لا جدي يروح يسأله ، شبيج يمه چا غير انتِ امه شي اكيد انتِ تسألينه
فهيمه : ولله مادري شكلك
حسن : يله تهون ان شاء الله
جيهان : ان شاء الله
فهيمه : اتحملو هاي الفتره مو تطلعون زايد ترى بعدكم ماتزوجتو ولا عقدتو
حسن : لا يمه على بختج
فهيمه : اي احذركم اني خاف منا منا ترى بعدهي تعتبر مرة اخوك
حسن : ماتشرف هذا الكوا* يصير اخوي .
فهيمه : هم حقك
_______________بـ غرفة لارا
اسير : ادخل؟
لارا: ادخل
اسير: شلونج
لارا: بخير
اسير: مافكرتي يـ علة كلبي؟
لارا: علة كلبي مو؟ جنت اريد اوافق بس هسه لا
اسير: لا والعباس اشاقه خاب شعندي غيرچ اني احبل اجيب
لارا: ضحكت وكلت : اريد اكُلك شي
اسير: گولي يبعد ماي عـيوني ،
لارا: شسمه اسير
اسير: غير تحجي
لارا: اني موافقه .
كال وملامح الصدمه ع وجه : شني؟
YOU ARE READING
اسيرة داعش الصغيره
Krimi / Thrillerأمرُها عجيب ووجهها ضاحك ، بداخلها حرب وظاهرها سلام ، ملمسها رقيق وردود أفعالها صلبة ، ورغم جميع ما ذُكر فهي جميلة . احيانا تمر في مرحله من الركود صعب توصف شعورك ناحيتها لا هي حزن ولا هيا فرح انت مو مكتئب ولاكن في المقابل ما تحس بلأنشراح صح انك ساخط...