𝔄 𝔰𝔩𝔞𝔳𝔢 𝔴𝔦𝔱𝔥𝔬𝔲𝔱 𝔯𝔢𝔰𝔱𝔯𝔦𝔠𝔱𝔦𝔬𝔫𝔰 || ᵇᵃʲⁱᶠᵘʸᵘ

Part ³

✧......✧

إستيقظ تشيفويو على اصوات الشجار التي تأتي من تحت و من فوق اوه أجل إن الطابق السفلي لـ التوأم كاواتا و العلوي لـ الإخوة هايتاني لذا فـ بديهي أن تسمع أصوات الصراخ و الشتم و الإهانات من كل الجوانب

يبدو أنه ثاني شخص استيقظ لأنه لم يجد باجي .. لكنه يبدو و كـ أنه فقد الذاكرة لأنه لا يتذكر أي شيء ولا حتى أنه قد أصبح عبدا لـ أشهر قاتل مأجور

أجل
كانت هاذه أحد أعراض المنوم الذي تناوله لكن ليس بـ شكل كامل و بعد ثواني سـ تعود

• • •

Ρσʋ ƈԋιϝυყυ:

ظلام .. لاشيء سوا الظلام لا أحد يستطيع الرؤية .. مهلا ماذا حدث قبل أن أستيقظ؟؟ اخخ رأسي يؤلمني .. تبا

هممم لقد بدأ نظري يصبح واضحا .. جيد غرفة نوم..؟ غريب إنها ليست غرفتي ..! أين أنا بـ حق الجحيم؟؟ حاولت التكلم و الصراخ إلا أنني لا أعلم مالذي يحدث لي لما لا أستطيع التكلم

صوت أقدام .. اللعنة علي لما أنا أرتجف مهلاا!! أنا مكبل اليديدن و الرجلين .. مهلا لحظة أنا عاري من الأسفل !!

و بينما أنا جالس أتأمل يداي المرتجفة دخلت إحدى النساء إلى الغرفة بعد أن قامت بـ تشغيل الضوء و هي تجر معها صينية الطعام و قالت أن السيد الذي لم احفظ إسمه قد أرسلها .. ماذا تريدون مني أن لم أفعل لقد إستيقظت لـ توي و لم أستطع حتى التكلم

أردت أن أجيب عنها لكنني لم أستطع و سعلت قليلا لذا نفية بـ رأسي لكنها لم تهتم و قالت سـ تكون في مشكلة إذا لم تأكل رفضت مرة أخرى محاولا التكلم بـ سلامة و قمت بـ عقد حاجباي
"أنا لا أهتم إن وقعت في مشاكل أنا ماتسونو تشيفويو لا أخاف شيئا"

فجأة يدخل رجلان أصلعان يلبسان بذلة سوداء و يضعان نظارة قاتمة السواد و سألاها عن مايحدث اتضح أن إسمها ماريا و أخبرتهم أني عنيد؟!! أنا لست عنيدا!! و أني لا أريد الأكل ..

بدأ الرجلان يجبرانني و يحاولان فعل ذلك بـ هدوء لذا إستغللت الفرصة و فعلت عرق دراما المسلسلات الهندية و بدأت أصرخ في وجهيهما و لكن دموعي هيييي لالا أنتي لستي جزءا من الخطة !!

فـ دخل الرجل ذاته الذي نسيت أسمه المهم أنه اللعين الغريب و هو الفاعل هو من قام بـ إحظاري هنا لست مستغربا أنه ما إن دخل إنحنى له الثلاثة بـ هدوء نظر إلي بـ حدة و اللعنة مالذي أصابني لما إرتعبت منه ؟؟!؟

ثم أدار بـ نظره إلى الذين لايزالون منحنيين و سأل عن سبب الضجيج؟ فـ تلعثم الرجلان ذوي رأس البيضة لكن الأخرى ماريا استقامت و نفضت عنها الغبار فـ قالت بـ ثقة