...مفاجأة !...

518 31 1
                                    

♕♕♕♕♕

كان هذا هو اليوم الأول منذ عامين حيث أتحدث و أمشي مع والدي.

أبي: سنتان هاه.

(اسمك) : اجل سنتان . كان عليك أن تخدم في الجيش أو شيء من هذا القبيل.

أبي: اجل احتاجوا لي للمساعدة في الحرب.

(اسمك) : لقد قاتلت حقًا في الحرب.

أبي:  يعني بالطبع أنهم سيسألونني.

بدأ مازحا يستعرض عضلاته.

(اسمك) : هل فزت.

‏أبي : اجل.

(اسمك) : قالوا إنك مت رغم ذلك.

كيف حالك هنا.

أبي: كان من الممكن أن أموت.

كان هناك انهيار جليدي ضخم و علقت في الثلج.

بعد ان انتهى الانهيار الجليدي و لم أتمكن من العثور على طريقي للعودة إلى المكان الذي كنا نقيم فيه.

لذلك ذهبت إلى أقرب بلدة و اتيت هنا.

(اسمك) : منذ متى و أنت في المدينة.

الأب: منذ أمس.

(اسمك) : أمس؟

أبي: اجل بصراحة شعرت بالسوء لأنني تركتك تلك الفترة الطويلة لذلك اعتقدت أنه يمكنني الحصول على مفاجأة لطيفة لكي .

(اسمك) : متفاجئة؟

‏أبي :اجل.

(اسمك) : هل هو جرو؟

لقد تقهقه.

أبي: أعني أنه يمكننا الحصول على جرو . في يوم من الأيام فقط.

كان صمتهم للحظة.

أبي: إذن كيف كانت الحياة هنا.

(اسمك) : بصراحة أحببته هنا. لقد كنت أنا و غون و كيلوا نفعل الكثير الأشياء دائمًا.

احمر خجلا لثانية.

(اسمك) : حسنًا ، لدي صديق الآن.

أبي: انتظري صديق؟

(اسمك) : نعم.

الأب: من هو. أنا بحاجة للقيل و القال.

مازح.

(اسمك) : في الواقع إنه كيلوا.

الأب: الطفل ذو الشعر الأبيض المنثور ؟

(اسمك) : نعم.

أبي: لا عجب أنه نظر إليك هكذا.

(اسمك) : ماذا تقصد.

أبي: عندما نظر إليك ، تومض عينيه نوعاً ما.

يمكنكي فقط أن تقول إنه كان في حالة حب.

ابتسمت.

توقف والدي عن المشي.

في حيرة من أمري نظرت حولي.

معرفة ما إذا كان بإمكاني الشعور بأي شيء. لا شئ.

أبي: طيب هنا!

(اسمك) : انتظر ماذا؟ انا لم احصل عليها.

‏أبي : كنا هنا في منزلنا الجديد!

نظرت إلى المنزل الذي كان يواجهنا.

(اسمك) : انتظر كانت تتحرك هنا ؟!

الأب: بصراحة ، كنت هنا لمدة أسبوع لنقل كل شيء إلى هذا المنزل.

عانقت والدي و ركضت داخل منزلي الجديد.

(اسمك) : أين غرفتي؟

أشار إلى باب.

دخلت إلى الداخل و كان هناك صناديق بها كل أشيائي.

الأب: منذ أن رأيتي المفاجأة هل تريدين العودة إلى منزل العمة ميتو؟

(اسمك) :  ركضت خارج المنزل في انتظار والدي ليقفل باب المنزل.

قفزت صعودًا و هبوطًا في الإثارة و أخبر والدي أن يسرع.

(اسمك) : نتسابق الى هناك!

بدأت أركض باتجاه منزلي الثاني.

مع والدي يجري ورائي كاد يلحق بي.

لقد استخدمت قدرتي في التسريع.

تركه في التراب.

وصلت إلى منزل العمة ميتو وبدأت أطرق الباب.

♕♕♕♕♕

كيلوا X القارئة {مكتملة} Donde viven las historias. Descúbrelo ahora