طوكيو ريفنجرز "عائلتي المحبه❣️"

3 "لقد تحقق حلمي !!"

تذكير بالأحداث السابقه :

"هل تمت أعادت احيائي .. هل .. هل تحققت امنيتي؟"

~ يلا نبدأ ~

منظور الكاتبه :

ذهبت إلى أحد الغرف و وجدت طفل نائم يبدو لها

أنه يبلغ 5 سنوات من عمره و ينام بجانبه فتى

وكأنما يبلغ من العمر ال11 سنه ، فجأه! وبدون

سابق إنذار بدأت تتدفق ذكريات عن الفتى الموجود

أعلى السرير كان الذكريات عبارةً عن مواقف مؤلمه

كون الفتى الأكبر يؤذيها وان الأصغر شخصٌ ليس

بسيء وكون صاحبت الجسد كانت متعلقةً به ولكن

المفاجأة! انها وحينما اقتربت من الفتى الصغير كان يشبه

اخها 'كورو الصغير' (كما تناديه يونا) بدأت تهطل

دموعها كل الأمطار وهي تتذكر شقيقها الصغير وكم

اشتاقت إليه منذ وصولها لهذا الجسد فجأه! بدأ

يتحرك الفتى الأكبر المدعو(ألكسندر) هرعت للإختباء

تحت السرير قبل أن يكشف عن وجودها بعد أن اختبأت

رأته يذهب خارج الغرفه وهو يمسك بضرب البيسبول

بدأ جسدها يرتجف بغير إرادتها كون صاحبت الجسد

قد تلقت ضرباتٍ كثيره بذلك المضرب فكرت وهي

لاتزال في مكانها تحت السرير

يونا : (بإستهزاء على حالِها) *هه كم هو مضحكٌ كوني ظننت انه لو يتم أعادت احيائي سأعيش بين عائلةٍ دافئه لا اخاف منهم ولا يوجد أي نظرات كره أو اشمئزاز للأسف خرجت من السيء للأسوء هه حقًا لا أُحسد على حالي *

بعد أن خرج 'ألكسندر' من الغرفه بنصف ساعه خرجت كونها تعرف أين يتجه بسبب ذكريات صاحبت الجسد ..

يونا : (وهي تفكر) *أن لم تخني هذه الذكريات ف هو متجهٌ نحو ملعب البيسبول * الان من يهتم دعيني أرى جمال هذا الجسد

امسكت بالمرآه بهدوء ورفعتها ل ترا أجمل ما رأته

عينها منذ دخولها ذلك الجسد فتاه ذات شعرٍ أشقر

طويل وعينان سوداويتان و بشره بيضاء شاحبه

بسبب قلت الاكل و هالاتٌ سوداء تنافس الظلال في