شكرا على تفاعلكم والله تسعدوني جدا
الكومنت وصل 100 واو جد جد شكرا
احبككككككككككككم
الي فوق هي الزق حبيبة هاري لاني اكرهها من البداية حطيت هذي صورتها ...مو حلوه
وحده متنرفزه صح ادري ماتحبون ان هاري يكون عنده حبيبه بس لوازم الاكشن ...بس لا تخافون ببرد قلوبكم فيها ههع
كومنت على كل فقره بلييز
Love you all
سوري على الاخطاء
--------------♡-----------------
انهى هاري مكالمتة مع زين واخذ نفس عميق .. فأخر شخص قد يرغب هاري برؤيتة هي تلك الحمقى .. ليزا (الاسم من راسي ) ...ربما يجده البعض غريبا ان تكره رؤية حبيبتك ...
ولكن هاري لم يحب ليزا ولن يحبها ... هي بنسبه لهو فقط جسد يفرغ فيه شهوة ...فهي في النهايه مجرد عاهره من احد البارات
القى نظره على لوي الهادئ ... يبدوا انه يفكر بعمق و الحزن يطغى على على ملامح وجهه ..لا بد انه يفكر في ما حصل له
ارد هاري ان يجعله يتوقف عن التفكير بتلك الحادثه ولو قليلا فقال بمزاح
'يبدوا ان احد ما احب عناقي ...لم اعلم انك تحترق شوقا لتبقى بقربي '
اخيرا نجحت خطة هاري فقد ابتعد عنه لوي وهو يحاول اخفى خجله وقال بوقحته المعتاده
' لا تغتر كثيرا يا احمق ...فصدرك قاسي جدا كاد ان يكسر راسي ..كما ان رائحتك كريهه متى استحممت اخر مره'
هاري لم يتوقف عن الابتسام ...فقد افتقد لوي الوقح بشده
اقترب من لوي .. وهمس ' ماذا هل ازعجتك رائحتي لم تكن تشتكي منها عند مضاجعتي لك ثلاث مرات يا عزيزي'
ابتعد لوي و وجهه احمر من الخجل الم ينسى ..يالي من احمق لما لم افكر بشيء اخر ذلك الاحمق لن يكف عن احراجي
' يبدوا ان احد ما احب فكرة كونه شاذ ويمتلك حبيبا ربما في الحقيقه انت تود ذلك وبشده' قال لوي بمكر
هاري الذي عاد الى مقعد السائق قال مخاطب لوي بسخريته المعتاده
'ربما من يعلم '
لوي الذي اندهش من كلمات هاري مالذي يقصده هاري
بداء هاري في قيادة السياره الى ان اقترب من متجر للبقالة صغير و اوقف السيارة
لوي بداء في النظر حوله والخوف يسري الى جسده سأل هاري
'ل لما اوقفت السياره ...ا انت لن تتركني هنا اليس كذلك '
شعر هاري بألاسئ مما سببه للوي من متاعب ..
'لن اتركك هنا ..فقط سأذهب الى ذلك المتجر سشتري طعام فانا جائع ..واظن انك جائع ايضا ..'
' ساتي معك ..لن ابقى وحدي هنا'
'لن تستطيع التحرك وانت هاكذا اضافه الى انك لاترتدي سوى معطفي ...لايمكنك الذهاب هكذا انتظرني هنا لن اتاخر
لوي يعلم ان هاري محق ولكن هذا ..لا يمنع الخوف الذي يشعر به
'لا تخف لن اتأخر اغلق الابواب من الداخل حتى تطمئن اكثر حسنا'
اومئ لوي براسه ..عندها اقترب هاري منه و قام بقفال معطفه
' حتى تبقى دافئ فالجوء بدا بالبروده' ثم طبع قبله على جبين لوي و رحل
هاري الذي اكمل طريقه الى المتجر وكل ما يشغل تفكيرة تلك القبله و كيف حركة مائة المشاعر بداخله ..لكن لا يزال خائف من هذه المشاعر ...
