بقيَ شهرين وتحتفل داكي بعيد زواجها الاول مع سوكونا
كانت تجلس علي قدميه وهو يقراء كتابًا وكانت تحدثه انها تريد صنع حلويات خصيصًا له بيدها من اجل الاحتفال بتلك المناسبةحينها فتُح الباب فجأةً ودخل ايرومي مسرعًا
™ سوكونا ساما... المدخل الامامي محاصر بمستخدمين جيجيتسو
ظهرت الصدمة علي وجه داكي وتسلل الرعب داخلها حينها امسك سوكونا بكتفيها•• أريدك أن تسمعينني جيدًا.. يوجد باب في ظهر القصر لا أحد يعرف بوجوده ستهربي منه وتركضين باسرع ما عندكِ واياكي والنظر الي الخلف
~ ل.. ل.. لا لا انا لا أريد ترككاصبح الهلع والتوتر يعتلي داكي حتي بات جسدها في الارتعاش وشعر سوكونا برعبها مما جعله في اسواء حالاته
•• نارودوو.. أفعلي ما أمليه عليكِ
لم تستطع الرد وسمعوا دقات علي باب المنزل
•• هياااامسك سوكونا بمعصمها ساحبًا ايها الي الباب الخلفي ليخرجها منه
•• طول ما انتِ علي قيد الحياة، حتي وإن قامو بتقطيعي إلي اشلاء ودفنوا كل جزئ مني في مكانًا مختلف، وهذه ما أظن انهم سيفعلونه، انتِ ستقدرين ان تعيديني. احمي نفسكِ
~ كيف!!•• لا يوجد وقت كي اشرح لكِ انتِ هتعرفين لوحدكِ.. يلا اسرعيي
ركضت داكي بفزع لكن قلبها لم يطاوعها ان تترك زوجها.. حبيبهانظرت خلفها
القصر بأكمله يحرق
ذالك القصر الذي عاشت به مع حبها الأول
اقتربت داكي من اسوار الحديقة مختفيه بين الاشجار الناشفه
لتري سوكونامكبل بحبال موضوع عليه اوراق بها طلاسم لكبح قوته
لجعله يبدو ضعيفًا
يقف امامه ذالك الرجل
زنين
يضحك بشر خالص في وجهه
// اعتذر عن الزياره المفجأة يا ملك اللعنات ولكن، الدراجات العليا قالو لي إن أردت ان اخد مكان العمدة الذي انت من قتله واحكم القريتين يجب أن اقتلك ولأجل هذا ها انا هناكان سوكونا ينظر له بغضب مماثل لما تشعر به داكي الان
كانت عيناها تتلئلئ باللون القرمزييريد سوكونا ان يمزقه الي اشلاء مثلها ولكن تلك الاوراق اللعينة لا تعينه علي تحريك يديه حتي
ضحك زنين مرة اخري وهو ينظر حوله ليسأل
// إذًا اين الحلوة؟ لقد جعلت رجالي يبحثون عنها قبل ان يحرقوا المكان ولكنهم لم يجدا شئ
~ مللتُ منها فقتلتها
YOU ARE READING
The Fallen Princess - R, Sukuna
Fanfictionنارودو هانچي, هي فتاة في ال 22 من عمرها تعيش حياه هادئة ولكن في احد الايام وجدت نفسها عبده لدي ملك اللعنات "ريومين سوكونا" هل ستقف في مواجها مصيرها ام ستستسلم؟ او... ستقع اسيره في حبه هذه القصه تحتوي علي الفاظ جريئه, محتوي حساس, مشاهد 18+ (من يقراء...