كانت كايو جالسة في مكتب أمام سيدة في منتصف العمر كايو: سيدة كوستا انا بالفعل قررت أن اعود يمكنك اعتبارها رحلة عمل ماريا: لا بأس يبدو انك لن تتراجعي كايو: سأخذ معي تشان لكن ان احسست بأي خطر عليه سأرسله عندك ماريا: لا تقلقي متى ستذهبين؟؟ كايو: اليوم و ربما سأصل غدا....هيا يجب ان اذهب الان انهيت كل الامور القانونية المتعلقة بصفقاتك ماريا: هذا العمل المثالي......مثالية كالعادة كايو: و لا تطورطي مع مافيا نابولي لن يرحموكي هذه المرة ماريا: لا تقلقي انسيتِ اني ماريا كوستا.....هيا اذهبي الان خرجت كايو من المكتب اخذت سيارتها و انطلقت نحو بيتها (سيارتها)
Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.
بعد مدة وصلت لبيتها دخلت صعدت مباشرة لغرفتها استحمت غيرت ملابسه (ملابسها)
Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.
ثم اتجهت نحو مدرسة ابنها نزلت من سيارتها وبقيت تنتظره بعد مدة خرج يركض نحوها حملته و احتضانا بعض كايو: صغيري كيف كانت المدرسة تشان: كان يوم رائع أمي كايو: هل انت متعب صغيرا؟؟ تشان: نعم كايو: هيا اذن نذهب وضعته فالمقعد الخلفي و انطلقت نحو المطار لم تمر دقائق حتى نام ~في كوريا~ كان سيهون في مكتبه يعمل بعد مدة انتهى التفت نحو النافذة كانت ليلة ثلجية تماما كتلك الليلة التي اختفت فيها و لم تعد لا يعرف شي عنها من بعد تلك الليلة في نفس تلك اللحظات خرجت كايو من المطار في حظنها ابنها النائم رفعت رأسها للسماء رأت تلك الثلوج التي لم تتمكن من اطفاء نار الحقد داخلها تذكرت تلك الليلة كلهما يناظر السماء وثلجها هو مشتاق يملأه الغضب و هي حاقدة منتقمة لم تسامح بعد ما خرجت من المطار وجدت سيارتها في انتظارها وضعت ابنها في المقعد الخلفي و تجهت نحوالاوتيل بعد مدة وصلت (الاوتيل)
