#لبَوه مُلهم.
كاتبه:فاطمه.
لاتنسون التصويت +التعليق بين فقرات 🤍
انشرو القصه على تيك توك حتى
تاخذ حقها كامل واني استمر بيها.
""""""""
سواد الليل يبقه وتطفه الالوان
واعيد بذكرياتك والمشاهد
على بير المنيا وجيت عطشان
ومجبور وشربت الماي راكد..
""""""""
يأسر : فرحت حياتي سنر...عوض ربي كبرت
سِٰنِٓٓر بعد معانات ... ونومت المستشفى جسمها كان
ضعيف ...وقليل يستجيب للعلاج عانت كثير خفت
عليها با المستقبل لا تمشي أو تحجي ... بفضل الله صار
شيء... صدمه كانت الي اكيد هاي معجزه من رب
العالمين جبر بخاطري...
سنر بعمر الثمانية أشهر ... بدت تحجي و مشت
أهنأ ... نصدمت من منظرها وعيوني دمعت عليه
اول مره نطقت كلمه... Daddy بشكل واضح
ومفهوم ....
هيه واكفه مكانها شعرها الي اطول منها ونازل
على الأرض ...هيه ناعمه ملامح بريئه... فاتحه
أيدها اليه ركض الها مثل طفل وشاف أمه... بقيت
ابجي وادعي الله يحفظه اليه...
اخوانها و أمها فرحانين بيها... صار عمر سنر سنه
انتبهت على تصرفاتها غربيه... تلعب نفسها من اي
شخص يوصل يمها... تبقى تقول أييع لو كل ساعه
تسبح ...ما تحب واحد يبوسها رغم عمرها سنه اتفاجئ...
~~~~~~~~~
دكتور ديمان (ابو مريم)صديق عمري ...
يأسر: اخذت سنر و طلعت اله ... كنت خايف عليها
ما تحب تاكل الها شي تشوفه بعيناها وصلت يمان ...
يمان :- شبيك يأسر وجهك اصفر...
يأسر :- بديت احجي اله كل شئ...
يمان :- لا تخاف ما بيها شيء... يجوز تعلمت شئ أو
شافت شئ...
يأسر:- ما أدري يمان خايف عليها...
يمان :-الله كريم خلي نجرب ونشوف شنو الحل...
يأسر:- ونعمه بالله بقيت صافن عليها... كاعده بحضني
وهادئه نفس طبعا... ما تحب تلعب با ألعاب ما تحب
تختلط با أحد بقيت محتار بيها... شكينه با الف مرض...
لا سامح الله ...
ترخصت من يمان ...اخذتها ورجعت هي ساكت
بس بيها طبع العناد و العصبيه... وإلي تريده تاخذة
لو تسويه ... اذا زعلت تبقى تسحب شعره بقوة اني
وين ما اروح اخذها وياي للشغل لو دوام ...ما بقيها يم
شخص...
وإذا صارت عندي عمليه اخذها وياي... تبقى با الغرفه
مالتي ...واقفل عليه الباب الحد ما اخلص شغلي... هي
نفس الشيء ما تتحرك ...علمتها على الحرف ...وهيه
نظيف بشكل ماخذة طبعي و صفاتي ...علمتها على
الصلاة تسأل اسئله اكبر من عمرها... تفتهم واعيه ...
YOU ARE READING
لبَوه مُلهم
神秘 / 驚悚هُنـالك فتاةُ منذ ولادتـها تعـاني من دوامـه أَمـرأض. أقـرب مـن لهـا لم يستـطيع إن يكـون معهـا فـي أصعب مراحلهـا" تذهـب معا خـالهـا خـارج البـلاد لكـي تتعـالج ولم يكُن معها احـد. في موقـف كهاذأ تـحتاج لحضـن أمهـا او لحنـيه أباها" كأنـت فتـاه طمـوحه...
