حقيقتي

CH--41

مر شهر. كان ساسكي قد تم انتقل للتدريب مع كاكاشي سينسي ويبدو انه يتعلم جوتسو سري أو شيء من هذا القبيل. الأمر غير عادل... أليس كذلك.

عاد ناروتو إلى القرية وكذلك الأمر معاملته السيئة. لم يستطع المرور في شارع واحد دون أن يسمع على الأقل مئة لعنة ألقيت عليه. كالعادة تجاهلهم ومضى بطريقه.

لم يكن يتدرب أبدًا، على الأقل ، ليس خلال النهار. ذلك الامر خلق بعض الشك في الغينينات الأخرى.

"هل ناروتو يتدرب حتى؟" سأل شوجي اينو كما قضم بعضًا من البطاطا المقلية.

هزت اينو رأسها كما قالت "لم أره يفعل أي شيء سوى التجول بتكاسل ..."

"ربما هزيمته لكيبا جعلته يعتقد أنه الأفضل ولا يمكن لأحد أن يهزمه". هز شوجي كتفيه.

أخذت اينو شريحة منه وأومأت برأسها ، "حتى تدريب شيكامارو. هاه ، أعتقد أن هذا الأحمق بقارن به في الكسل."(يقصد ان ناروتو و شيكامارو يقارنان بدرجة الكسل. )

لكن تدريب ناروتو الفعلي يبدأ في الليل. هذا الوقت المدهش الذي لا يكون فيه أحد مستيقظًا على الإطلاق. في ذلك الوقت كان الجميع عرضة للخطر.

تدرب كيتو وهيتومي معه. لا شيء جديد فقط كالمعتاد. كان كيتو يهاجمه بعدة مئات من أنواع الكاتانا والمواقف والأساليب المختلفة وكانت هيتومي تتسلل وتهاجمه. لقد تعلم بعض انواع الاختام.‏

قال كيتو: "في حال احتجت إلى 'ترويض' شخص ما ...".

مع القليل من الممارسة ، يمكن أن يكون ‏ناروتو ، ربما ، قادرًا على القيام بشيء مثل ‏ختم حاصد الارواح ... بصراحة لا ، كان لا يزال نوعًا فرق مستوى كبير.

في الواقع ، أخذت هيتومي كاتانا ناروتو وأعادته في اليوم التالي مشحوذًا بالكامل. قام بتمرير إصبعه علل النصل بأكبر قدر ممكن من الخفة ، ومع ذلك فقد جرح إصبعه بعمق.

"اللعنة." كان كل ما يمكن أن يقوله.

"ألن تخبر أي شخص عن الهجوم ' المحتمل' الذي قد يحدث على كونوها؟" سألته هيتومي عن هذا الأمر قبل أسبوعين من الامتحان.

توقف ناروتو وفكر. "لا. كل ما احتاجه هو انتم جميعا. كل قوات الثعالب-"

"نحن لسنا قوات الثعالب".

"كل من هناك من الثعالب في حالة تأهب وحول القرية. في شكل بشري بالطبع. لن نحتاج إلى أي شخص آخر."

ترددت هيتومي ، "اسمع ، لا يمكننا - لا يمكننا فعل ذلك!" استدار ناروتو ، "لماذا؟"

"حسنًا ، أولاً ، هل تعتقد حقًا أن الهوكاجي لن يلاحظ ظهور مئات الأشخاص ذوي المهارات العشوائية فجأة في يوم الاختبار النهائي؟ ثانيًا ، ليست كل الثعالب قادرة على التحول إلى شكل بشري. ثالثًا ، رفاقنا منتشرون في كل بقاء الأرض والكثير منهم لا يستطيعون الوصول هنا في الوقت المناسب ".