نهاية اللعب بالنار

269 17 12
                                    

تاجيما : عاهـ&رة لا تتصنعي عدم المعرفة هذا مقزز
اينامي: انت يا هذا *تجر على اسنانها* ماذا قلت لتوك؟
كانت تتحدث و هي في أوج غصبها حتى ان احد عروقها برز من جبينها
تاجيما: عاهرة ! هل هناك مشكلة في ذلك؟ استطيع دعوتك بما اريد
اينامي: الاغبياء امثالك فقط من يلعبون بالنار و لا يعرفون عاقبة ذلك *بصراخ* اما الاذكياء امثالي فقد يتنبؤن بحركة الرياح حتى لا يحرقهم لهب هذه النار كم انت مثير للشفقة
كانت تعلو ملامحها نظرة استحقار كان و كأنما تنظر لقمامة
تاجيما: يا هذه!!! امسكو بها و لا تأتو بها الا و رأسها مفصول عن جسمها!!
— ___________________________—
في مكان اخر و بعيد عن كل هذه الضجة كان اوتشيها مادارا جالسة على حافة النهر يداعب المياه بقدميه الحافيتين تحت ضوء القمر كان ذالك المنظر لوحة فنية بحق كان يبدو شارد الذهن فيما يفكر؟
مادارا: ان هذا..... هل هناك فتاة تجعلني هكذا هذا شعور غريب بحق هل انا ربما اني.......
قاطع كلامه احدهم من الخلف صارخاً : سيدي سيدي *لهاث* لهاث* ان السيد الاكبر انه في مواجهة للموت 
فتح مادارا عينه على اتساعهما و لم ينبس بكلمة كان كل ما فعله هو الجري نحو قصرهم
في تلك الاثناء كان تاجيما يصارع الموت وحيداً بعدما تمت ابادة ثلاثة من حراسه
تاجيما: انتِ يا هذه ..... انتِ شيطان كيف ... كيف هذا شيطان بحق
لم يسعه سوى التفوه بالقليل من التراهات و هو في مواجهة نية قتل جامحة كان ينظر لوجهها كانت تعلوه ابتسامة مخيفة حتى عينيها بدت و كأنها تشع باللون الاحمر كانت كالمفترس و هو يتربص بفريسته احس تاجيما بالخوف لاول مرة في حياته لقد ضن انه ميت لا محالة حتى دخل مادارا
مادارا: ايـ.....اينامي ما الذي تفعلينه؟ انت تحاولين حمايته صحيح اجل لابد انه كذلك اجل فبعد كل شي انتي اينامي التي اعرفها
قاطعه والده قائلاً : اصمت يا هذا و اقتلها حالاً انها... انها خائنة
توهجت عينا مادارا و ايقظ المانغيكو شارينغان و امامه الان خياران اما التخلي عن والده او.....
يتبع 🫡
طبعاً طبعاً يا جماعة زي ما وعدت بدلعكم دلع و فوق من كذا مستواي تطور برواية القصص سو ما بتشوفو الا يلي تحبوه و بحاول اسوي لكم شيء مختلف مميز خارج عن المألوف
رأيكم؟ اهم شيء اكيد و عززو لي عشان اقدر اكمل لاني اذا ما شفت تعزيز بنسحب اهيء😞💔

Du hast das Ende der veröffentlichten Teile erreicht.

⏰ Letzte Aktualisierung: Jun 11, 2023 ⏰

Füge diese Geschichte zu deiner Bibliothek hinzu, um über neue Kapitel informiert zu werden!

مادارا شبح الاوتشيهاWo Geschichten leben. Entdecke jetzt