الفصل الاول ...|1|
—————————-
أليكس سميث
لا ، لم يكن ذلك صحيحًا لقد تغير
ألقت أليكس جريكو نظرة سريعة حول غرفة الجلوس الفاخرة على العديد من الوجوه المختلفة للعالم الذي دخلته بسبب زواجها .
ليس عن طيب خاطر.
لا ، عاد والدها إلى المنزل ذات يوم ، وجلسها ، وأخبرها أن لديه خططًا كبيرة لها.
كلما كانت لديه خطط كبيرة لها ، كانت تعلم أنها أكاذيب.
الحقيقة أنه كان لديه خطط كبيرة لنفسه.
ليس لأنها كرهت والدها.
كان ليام سميث رجلاً مخيفًا.
تم التخلي عنه عندما كان طفلاً ، نشأ في الشوارع و حارب طريقه للخروج ، اكتسب لنفسه سمعة وثروة تنافس عائلة المافيا التي كانت تحتسي المشروبات معها حاليًا.
لا شامبانيا لها بالتأكيد .
قضت تجربة سيئة في عيد ميلادها الثامن عشر على أيام شرب الكحول.
الآن ، احتفظت بالماء أو العصير.
لا شيء مدمن على الكحول.
لا يعني أنها تناولت مشروبًا خاصًا بها.
سيتطلب ذلك من النادل الاقتراب منها ، ولم يفعل ذلك أحد على الإطلاق.
وقف زوجها ، رومان جريكو ، بالقرب من مجموعة من الرجال ، يتحدث ، ربما عن العمل ، أو ربما كانوا يناقشون من سيقتلون.
لم يعرها اهتمامًا ،أو يهتم بها .
كانوا مثل الطباشير والجبن.
حاولت ثني ذراعيها كَي لا تشعر بالخجل الشديد.
في غرفة مليئة بالغرباء ، كان ذلك مستحيلاً.
كان من المفترض أن يوحد هذا الزواج المافيا اليونانية مع والدها ، الذي كان أكبر زعيم جريمة في البلاد.
توسعت أعماله التجارية وتجاوزت حدود العمل غير القانوني إلى قانوني.
لم يحفظ والدها حياته سرا عنها.
لم تكن حمقاء وعرفت أنه ليس رجلاً صالحًا.
لقد حاول أن يفعل الصواب لها ، لكن زوجها لم يستطع تحملها.
كانت ليلة زفافهما خدعة كبيرة.
وفقًا للتقاليد ، كان عليه أن يتزوج من عذراء.
لقد رفضت إجراء فحص الطبيب.
أبقاها والدها محمية ، لكنه كان متأكدًا أيضًا من السماح لها بأن يكون لها عقلها الخاص.
لذلك تم التشكيك في عذريتها.
لقد كادت أن تتسبب في حرب في الشوارع لأن ليام رفض إخضاع ابنته للاختبار.
YOU ARE READING
forced wife
Romanceللحفاظ على السلام بين والدها سيد الجريمة ورئيس المافيا اليونانية ، أجبرت على الزواج من ابنه رومان. إنه بارد وله سمعة بإيذاء المقربين منه. لا توجد ليلة زفاف بينهم ، والأشهر الأولى من زواجهما مروعة. رومان لا يريد زوجة ، على عكس النساء التي اعتاد عل...
