ريم بغصه: خلاص ياخي لا تصارخ
عبدالله: قسم بالله عديتها لك عشاني بعيد عنك لكن قسم بالله لو كنت عندك اني لعلمك شنو صوته حلو
ريم: خلاص عاد ترا كلها زله
عبدالله بتعجب: ماشاءالله غلطانه وزعلانه بعد
ريم: عبدالله خير شنو هالاسلوب؟؟
عبدالله: علميني بعد انسه ريم شنو اتكلم
ريم بقهر: انا بسكر مع السلامة
سكرت
عبدالله بنفسه "لازم احاسبها على هالزله مهما كان مافيه شخص يرضى ان زوجته تمدح غيره"
ريم دخلت عند البنات قعدت عضت على شفايفها بغيض
رغد: شصار اكيد تهاوشتوا من شكلك
ريم: اسكتي ترا ماني رايقه لك
ملاذ : شصار امانه
ريم بقهر: ابد والله السيد قعد يصارخ علي عشان بس مدحت الي تكلم عنده
ملاذ: يبنت خافي الله كل ذا وبس
ريم: ياخي زللههه
ساره بعقلانيه: بس يريم انتي ترضين عبدالله يمدح وحده من البنات عندنا يقول صوتها حلو
ريم بغيره: عشان اقص لسانه
ساره: هذا وانتي بس فكرتي اجل هو شلون شعوره
ريم بصوت مهزوز: بس حتى ولو المفروض ما يصرخ علي
رغد: خلاص يبنت الحلال اهجدي مردكم بتتصالحون
ملاذ قعدت جنبها وشافتها شلون غارزه اظافرها بيدها سحبت يدها: ماله داعي تسوين كذا
ريم: مو بيدي ياخي قامت انا بروح اتسبح وانام
سكتت ملاذ وحبت انها ما تتدخلعزيز عند الباب: عميمه
رغد: هلا
عزيز: عندك احد
رغد: عندي ملاذ وساره بس
عزيز: طيب خليهم يتغطون بدخل ولا عليكم امر
رغد لفت للبنات: تغطوا
تغطوا ساره وملاذ
ملاذ من سمعت اسمه اختلت موازينها بلعت ريقها وسكتت
عزيز دخل عرفها من عيونها طالع فيها وصد
راح لرغد وانسدح على رجلها
قعدت رغد تلعب بشعره: شفيك
عزيز: مافيني شي بس خليني برتاح شوي
رغد: اسولف عليك
عزيز: ريم وين
رغد: راحت غرفتها
عزيز كان يناظر بملاذ
رغد شافت نظراته قالت بضحكه: اها اجل هي الي مضيقه عليك
عزيز رفع نظره لها: هاه
رغد: ترا راعي الهوى مفضوح
عزيز ضحك: واضح
رغد بغمزه: ايي
عزيز سكت
ملاذ توترت لما شافت نظراته وقامت
ساره انتبهت على اختها وقالت: استأذن بس بشوف ملاذ
عزيز تضايق
رغد مسكت يده: معليك تراها ما زعلت
عزيز تنهد: والله يعميمه مدري الي سويته صح او غلط
رغد: شنو صار بينكم ترا امي تسأل متى بتملكون
عزيز بحزن: انا ماراح اخطبها خلاص هونت
رغد: بس انت تبيها شصار
عزيز: يعمه كلام عمي هذاك اليوم صح انا بنسحب دامنا ببدايه المشوار
رغد: لما قال انه هي ماراح ترضى انها تعلق عمرها عشانك
عزيز: اي
رغد: بس انت ما تكلمت معها ما تفاهمتوا
عزيز قام: يحلها ربي
بعد مرور شهرين بدون اي احداث
عبدالله و ريم عبدالله زعلان عليها
عند عزيز وملاذ ماصار شي على حالهمعند عبدالله بيوم المهمه
النقيب علي:يالله ياعبدالله البس البس وننزل
لبس عبدالله و اخد المسدس و وحط سكينه احتياطوصلو وشافو المجربين فارشين فرشه و جالسين بوسط البر عشان محد يعرف مكانهم
عبدالله بيروح و والنقيب علي مسكه
النقيب علي:شفيك ياعبدالله لا تتهور
عبدالله:امش
راح عبدالله ل المجرمين:نزل سلاحك انت وياه
الرئيس مساعد:اها انت ياعبدلله سمعنا عنك
كان يقول كذا عشان الي ورا يروح
عبدالله:اقول بلا هرج زايد نزل المسدس
فجأه واحد مسك عبدالله و حط المسدس على راسه
الرئيس مساعد:هههههه يعني بتصاوبني الحين شف بعد الى العشره بعدين بصاوبك
الرئيس مساعد:1. 2. 3. 4
الا فجأه الي ورا عبدالله يتصاوب من النقيب علي
وعبدالله على طول رفع مسدسه على الرئيس مساعد:الحين نشوف منو بيتصاوب
طلق الرئيس مساعد على عبدالله عند بطنه وعبدالله بنفس الوقت طلق عليه
النقيب علي:عبدددالله
طبعا ورا في سياره مجهزينها
ركبوه و على طول للمستشفى
عند اهل عبدالله
كانو مجتمعين ببيت الجده
عند العيال
عزيز دق جواله:ياعيال عطيتو احد رقمي
العيال:لا
فيصل :طيب رد وحط سبيكر
الدكتور:الوو اهل عبدالله ****
عزيز:اي عبدالله وش فيه
الدكتور:لازم تجي المستشفى ضروري
عزيز:طيب اي مستشفى
الدكتور:مستشفى******
عزيز:طيب
عبد العزيز: عزيز عبدالله شفيه
عزيز بخوف: مدري يقولون تصاوب
عبد العزيز: انتظروا اجي معكم
عزيز: لا انت خلك عند البنات انا بروح انا وفيصل
ركبو السياره هو وفيصل
