بدأت شمس تجمع كل حاجه حصلت وقالت إن أول ما صحبها سابوها سمعت صوت غريب وكانت خطوات بعد كدا شافت كلمه غريبه بعد كدا اغمي عليها وسمعت صوت الإسعاف وقالت انها شافت الكلمه مش بتوضيح اوي لاكن جزء من الكلمه مكتوب اهرب !! وشك الشيخ أن في حاجه غريبه في الجامعه او البيت عندها وبل فعل الشيخ قال إنه عايز يروح الجامعه دي وراحة كلهم بعد ما كلمو العميد بتاع الجامعه وراحوا كلهم عند الجامعه ودخل الشيخ والكل ورا بدأ الشيخ يدور في كل حته وفتح الدارفه بتاعت شمس ولقي عمل غير الجن العاشق وبدأ يسأل الشيخ شمس مين اللي كان قريب منك اوي كا صديق قالت شمس كانت واحده اسمها مليكه قال الشيخ حسيتي أن في تصرف مستغربه قالت شمس ايوا لنا قولتلها تعالي اجيب حاجه من الدارفه قالت بلاش هتلاقي صارصير وحاجات من دي قال اه هي الي حاطه عمل بس الجن العاشق انتو الي جيبتو وقالت شمس انا معترفه بغلطي وبشكر صحابي واهلي الي من غيرهم كان الجن العاشق لسه في جسمي وقالوا كلهم لا شكر على واجب وقطعت شمس وباقي أصحبها عن مليكه واتسجنت مليكه لمده سنه ونص في نهاية الرواية
