35

7.7K 457 27
                                    

بتمنى منكم تتفاعلو مع الاحداث وتعطوني رايكم
__________________________

(لا تنسو التصويت للبارت ☆)

(تابعوني عشان يوصلكم كل جدبد )

::::::::::::::::::::::::::

تمر إحدى الاميغا المساعدات الونه والتي كانت تحمل معها بعض الادويه التي وصفها الطبيب باركر

تقف أمام باب اللونا ليتأكد الحراس من هويتها ليسمحو لها بالدخول

تقدمت الاوميغا من سرير اللونا لتقع منها الادويه تليها صراخ مرتفع مسببه القلق والرعب للجميع
ويطرح السؤال أين ذهبت اللونا

واين هو الالفا

-أريد ابنتي أريد ابنتي أنطونيو أين هي ابنتي

اخذ زوجته لحضنه محاولا تهدأتها لاكنها مستمره بالبكاء

-سيده مارسلين لا تقلقي هذا شيء عادي بالتأكيد هي مع الالفا فهي بأمان
قال مايلر محاولا تهدأت الأمور

ليجيبه أنطونيو بندفاع -وهذا ما يقلقنا أنها مع الالفا

تنهد مايلر قائلا -لا تقلق بيتا أنطونيو سوف تعود ابنتك لك سالمه غانمه

قالها ليغادر باحثاً عن الالفا وعلى الأرجح يعلم أين هو

::::::::::::::::::::::::::

-سمعت ان اللونا هربت والالفا يبحث عنها لقتلها

-هذا مؤكد ألم تري أنها لم تكن متحضره وراقيه ياإلاهي لقد اتت من مجموعه لم استمع بها من قبل

لتجيبها الأخرى بضحك -أجل مجموعه صغيره من 8000 شخص سكان من يعملون في منزل المجموعه أكثر من عدد مجموعتها بأكمله

قالت ليعلو صوت ضحكاتهم المكان
والذي كلن بأحد المتاجر القريبه من منزل المجموعه

تقدمت بندفاع لتصفع من السبب بتاك ألإشاعات عن صديقتها ومن غيرها فكتوريا النتنه

-انتي كيف تجر.. لم تكمل جملتها لتتلقى الصفعه الأخرى على الخد المجاور

تراجعن صديقات فكتوريا للخلف بينما أمسكت إمالي بشعرها لتقربها منها -أن علمت أنكي تحدثتي عن صديقتي سوف اخذكي إلى الجحيم بنفسي
سوف تكون ظلمه وان اضائت سأكون انا لاقتلك بيدي

B L A C K  .B l O O DWhere stories live. Discover now