جونكوك من أخطر رجال المافيا و مايا فتاة جريئة و رياضية لكنها طيبة القلب و تلتقي بجونكوك الفتى البارد الذي لا يعرف الرحمة والمغفرة .وأصبح الاتنين باردان لان الحياة خدلتهوما
كيفية سوف يقعا في حب بعضهم البعض
مايا:مرحبا ابي لقد تأخرة عليك اعلم لكن كنت مشغولة بعض الشئ سيد مين: مايا اريد إخبارك بشئ لن تناقشين فيه لأنني سوف أفلس وهناك حل وحيد حتى تنقديني مايا : لما لم تخبرني بهذا من قبل و ما هو هدا الشيئ سوف افعل كل شئ من اجللك لأساعدك سيدمين: مايا يجب عليك الزواج لم يكمل السيد مين كلامه لتصرخ مايا "ماذااااااااااااا" سيدمين: إهداي لما هدا الصراخ سيكون مجرد عقد بيننا ليس زواج حقيقي مايا: ابي هل انت واعي لما انت تقول انت تبعني حسب ما انا إفهم كيف يمكنك ذلك...تكلمت مايا بصراخ صوة صفعة يدوي المكان كيف لكي ان تتهيميناني ببيعكي هل جننتي انا ليس لي غيرك و إن كان لي خيار أخر لكنة لجأة اليه بدون التفكير لكن ليس لدي حل أخر حبيبتي انزلة مايا رأسها وذهبة لغرفتها لتفكر في ما هي عليه او ما سوف يحدت لها ثواني حتى تسمع تسمع دقات متتاليه على الباب مايا: نعم بصوت مبحوح يدل على انها منهمكه٫ امي انت هنا
ام مايا( لان السيد مين وام مايا متطلقين) :نعم يا ابنتي فابوك اتصل بي واخبرني عانقتها وقالت لها ابنتي اريد ان اطلب منك شيئا ان تكوني قويه كما عرفتكم منذ اليوم الاول التي خلقت فيه وان تعلمي جيدا ان ابوك يحبك ولا يريد منك ان تكرهيه او انت تزعلي منه لكنه فعل هذا المصلحه انا ايضا اجبرت على الزواج بابوك واحببته حبا لم اظن يوما انني سوف اصل له ولكننا الان متفرقان للقد بسبب القدر ولكنني لست احبه كما كنت احبه في صغاري ولازلت احلم ان اعود اليه ولكنه لم يخترني للاسف ابنتي فكي جيدا في الخطوه القادمه التي سوف تاخذينها وان كنت مقتنعه وتريدين ان تنقذي ابوك من المشكله التي هو فيها وتقدري مجهود كل تلك السنوات التي تعب من اجلك فبعد ثلاثه ايام سيكون زفاف فكوني جاهزه خرجت الام واستلقت مايا على فراشها محلقه بسقفها الذي كان دائما الملجا الوحيد عند تفكيرها ورسم خيالها مفكره فيما سوف يحل عليهم ومن سوف يكون زوجها وكيف سوف يكون ومن شده التساؤلات التي طرحت على عقلها هذا ما ادى الى نومها "بعد مرور 3ايام"" ترتدي فستان زفافها وتنضر الى المراه مايا الجريئه التي كان يهبها الجميع التي نالت احترام الجميع منذ صغرها والتي لم تدخل في اي علاقه من قبل والتي امتلكت كل ما حلمت به في حياتي ولم تتمنى شيئا في حياتها الا وكان بين يديها الان مجبره على الزواج من رجل لا تعرف اسمه حتى كيف يمكن حدوث ذلك؟اسئله تتبادر ذهن مايا حتى سمعت الطرقات على الباب
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
