تكمله أحببت مصاص دماء

البارت الاخير

تاى
عندما كنت انظر الى ذو العيون الكاحله دخل شخص بهمجيه فا نظرت اليه نظره ثاقبه انه هو أنه ابى

ركضت إلى ابى بسرعه جدا و قفزت إلى حضنه وهو كا رده فعل امسكني حتى لا اقع

الملك
لا أصدق ابنى بين احضانى ااه
نظرت اليه نعم نعم هو ابنى نعم انها هى نفس العيون ونفس النظره 

الملك : بنى أين كنت كل هذه السنين

تاى : ابى انا لا أذكر شى سوى اننى كن اصتاد فى الغابه

الملك نظر إلى اماندا بعيونه الحمراء القاتمه و اماندا من الخوف نظرت إلى الاسفل خائفه من عيونه

اما جونغكوك ذهب إلى نامجون الذى مازال فى صدمته هو الجميع

جونغكوك:نامجون ماذا سانفعل الان

نامجون بصدمه : لا أعلم جونغكوك لكنك الان متزوج من أمير ملك مصاص الدماء

جونغكوك: يعنى تاى لا يتذكرنى هاااا تكلم

نامجون:  لا أعلم كوك اسأل اماندا هى إلى تعرف

تاى
لا أعلم لماذا قلبى ينبض بهذه القوه انا الان فى حضن ابى ماذا اريد بعد ذلك لكن قلبى يقول لى هناك شى ناقص ما هو لماذا جميع الموجودين هنا فى حاله صدمه لكنهم مؤلفين وبالاخص ذلك الشخص الذى دفعته

جونغكوك
ذهبت لاماندا حتى اعرف ماذا على فعله الان هل تاى مالك فوأدى لا يتذكرنى لا يتذكر أطفالنا 
وقفت أمام اماندا  كنت سوف اتكلم لكن يد ناعمه امسكت كتفى فا نظرت انه هو نبض قلبي واقف امامى بهالته الجميل من متى وتاى بهذا الجمال لا انكر انه كان أجمل ما رائت عينى لكنه الان لا اعرف ماذا أقول

تاى
ماذا به انه ينظر إلى ولا كائن هناك للغد حاولت افوقه لكنه لا يتحرك لكن لا انكر انه وسيم جدا انه طويل و ذو جسم ضخم

جونغكوك
افقت على يد تاى وهى تلوح أمام وجهى

جونغكوك:  اسف يا اسمو الأمير كنت شارد فى مالك فوأدى

تاى
لا اعرف لماذا لم احب منه كلمه سمو الأمير هذا انا لا عرف هذا الشخص لكن عيونه تقول كلام يسمعه قلبى

تاى : ومن هو مالك فوادك يا صاحب العيون الكاحله

جونغكوك:  زوجى و ام أطفالى المواليد حديثا

تاى كأن سياتكلم لكن والده اوقفه

الملك
اليوم عند سطوع القمر الأحمر سوف نحتفل اولا بعوده ابنى وثانيا بالقمر الأحمر  تعال بنى لدى كلام كثير لقوله لك