هذا العمل بتعاون أختي الكبرى -Esnata-345- ارجوا ان تدعموها أيضا.
نعود لما حدث قبل ساعات :
كان اصدقائنا في طريقهم لجبل كوكوياشي لكن حصل شيء لم يخطر على بالهم أبدا ...
ران: من هذا.
كاغومي: انه سيشومارو اخ اينيوشا غير الشقيق.
اينيوشا: سيشومارو مالذي اتى بك لهنا.
سيشومارو: سمعت انكم في طريقكم لجبل كوكوياشي.
سانغو: وكيف عرفت بهذا.
سيشومارو: لا يهم المهم انني اتيت للمساعدة.
ميراكو: ولماذا تريد مساعدتنا.
سيشومارو: لا يهم أيضا.
نظر لشيهو التي على ظهر اينيوشا وقال: تريدون معالجتها اذن اتبعوني.
وبالفعل تبعوه وبعد بضع دقائق سألت اوكو: هل لي بسؤال ماهي العشبة التي نبحثوا عنها.
سيشومارو: اسمها عشبة نيزكو.
اوكو: ولماذا سميت بهذا الاسم.
سيشومارو: في الماضي انتشرت اسطورة عن الشخص اسمه تانجيرو يقال انه يقاتل الشياطين التي تأتي لمهاجمة اخته المريضة كان العلاج الوحيد لمرضها هي هذه العشبة فأسماها عشبة نيزكو كان هذا اسم اخته الصغيرة...
اوكو: فهمت.
كاغومي: هل تكلمت لتو مع هذه الفتاة بأدب واجبت على سؤالها.
تجاهلها سيشومارو واستمر في ارشادهم لطريق الصحيح لكن مالم يكن في الحسبان خروج وحش من دخل الجبل قائلا: فريسة لذيذة حقا.
سيشومارو: اسبقوني انتم وسألحق بكم.
تنهد بقية الرفاق وقالت ران: شكرا لك حقا يا سيدي.
ذهب الأصدقاء بينما سيشومارو يقاتل الوحش او الوحوش التي خرجت واحدة تلوا الاخرى.
عند الأصدقاء قالت اوكو: يبدوا طيبا.
اينيوشا بسخرية: هيه أجل انه كذلك.
ميراكو: اتسأل لماذا ساعدنا يا ترى.
كاغومي: ربما لديه سبب.
اكاي: أليس اخاك الاكبر مالغريب في ان يساعدك.
تنهد اينيوشا وقال: في الحقيقة لدينا عداوة بسبب سيف والدي هو يريد الحصول عليه والدي كتبه باسمي أنا.
أمورو: اهذا يعني انه ساعدك للحصول على السيف.
اينيوشا: لا اضن ذلك فسيشومارو ليس من هذا النوع تفكيره بعيدا كل البعد عن ذلك.
شينتشي: اذن لما ساعدك.
اينيوشا: صدقني لا اعلم.
وصلوا لشجرة معينة فوجدوا العشبة فيها وعندما حاولوا اخذها ظهرت الجوهرة ولمعت فاختفى الجميع دون استثناء مع اختفاء العشبة معهم...
ESTÁS LEYENDO
رواية:( اصدقاء مهم كانت الظروف).
Acciónهذه الرواية دمج بين ( كونان ، ناروتو ، اينيوشا ، هنتر). تتكلم القصة عن كايتو كيد الذي يسرق جوهرة شيكونو تاما فيتم امساكه من قبل اصدقائنا لكن يتم نقلهم لعوالم مختلفة بسبب الجوهرة... كيف سيتمكن اصدقائنا من العودة... وكيف سيتعرفون على البقية وينسجمون...
