وفاة مديرها

15 2 0
                                    

كانت إيمان جالسة مع أهلها وأرثر وابن عمها يشاهدون فلما لتتفاجئ باتصال من أنور فاستغربت لكنها ردت عليه فأخبرها بصوت حزين أن المدير توفي فانصدمت وأخبرته أنه ليس وقت المزاح لكنه إتصل بها مكالمة فيديو وأراها منزله وزوجته المنهارة فبدأت بالبكاء وأخبرت أرثر وأسرتها بالقصة ولبست ملابسها بسرعة وعرض عليها أرثر إيصالها فوافقت ووصلو لمنزله الذي كان على بعد بضع كيلومترات و قدمو أحر التعازي لزوجته وأبنائه لتعرف لاحقا أنهم يريدون أن يقسموا المقهى بينهم وأنهم سيبيعونه وسيطردون كل المشتغلين به وطبعا هم أنور وإيمان والعم جوزيف فأخبرت أنور والعم جوزيف بذلك فانصدمو واتصلت بأهلها وأخبرتهم وقدمو أحر التعازي لعائلة المدير وأخبرها أنور والعم جوزيف أنهم سيفتتحون محل حلاقة وعندما سمعت عنوانه عرفت أنه بجانب عيادة الأخر ففرحت لأنها عندما ستذهب عند أرثر ستتمكن من زيارتهم لكنها لا زالت حزينة لفقدانها شغلها وذهبو للمنزل لتتفاجئ بأرثر يعرض عليها الشغل معه بالعيادة كمساعدته وأنها ستتعود على العمل هناك فوافق أهلها ووافقت أيضا وبالغد أخبرها أنه يوم إجازة لهما لكنه أراد قضاء وقت ممتع معها وأن ينسيها ما حصل ففعلا أكلو لكنهم كذبو على أهلها وأخبروهم أنها ستريه مكان أفضل حلاق بالمدينة وعندما خرجو ذهبوا للعيادة وأعطاها فستان أحمر وأخبرها أن ترتديه لأنهم سيذهبون لحفل خطوبة صديقه وفعلا ارتدته وبدت بهذا الشكل: 

كانت إيمان جالسة مع أهلها وأرثر وابن عمها يشاهدون فلما لتتفاجئ باتصال من أنور فاستغربت لكنها ردت عليه فأخبرها بصوت حزين أن المدير توفي فانصدمت وأخبرته أنه ليس وقت المزاح لكنه إتصل بها مكالمة فيديو وأراها منزله وزوجته المنهارة فبدأت بالبكاء وأخبرت ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وعندما خرجت انصدم الأخر من شدة جمالها وبقيَ يتأملها لفترة حتى قاطعت سهوته قائلة: يمكنك إلتقاط صورة لي إذا أردت فضحك وذهب ليرتدي ملابسه ليبدو بعدها بهذا الشكل:

فانصدمت و ضلت تتأمله لفترة ليقول لها: يبدو أن أنتي من تحتاجين لالتقاط صورة لي فضحكت وقالت له: لكنك وسيم للغاية أنا محضوضة بك فأجابها قائلا:أدمنت حبك، وأدمن القلب ذكراك، وماذا أفعل إذا أصبحت نبض قلبي أنت نبض القلب، وحب الروح، وصفاء العقل، وسعادة العمر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فانصدمت و ضلت تتأمله لفترة ليقول لها: يبدو أن أنتي من تحتاجين لالتقاط صورة لي فضحكت وقالت له: لكنك وسيم للغاية أنا محضوضة بك فأجابها قائلا:أدمنت حبك، وأدمن القلب ذكراك، وماذا أفعل إذا أصبحت نبض قلبي أنت نبض القلب، وحب الروح، وصفاء العقل، وسعادة العمر. لم تكن صدفة التي جمعتني بك، بل كان أمراً سهرت أياماً في التخطيط له ليبدو متقناً جداً كصدفة.
فقالت له: أنا أحبك حبًا لا أحبه لأحد، قد يقول الكثير عني مجنونة ولكن لا يعلمون إن سبب جنوني حبك….أنت من جعل لحياتي لونًا آخر، أنا أحبك فلا تعذبني بنظراتك التي أذوب بداخلها كل نظرة كل كلمة كل ابتسامة….فأنت عندما تطل علي يتغير شيء بي حتى اسمي يصبح مختلفًا، أصبح عاشقتا أو هائمتا أو متيمتا بك أنت.. نعم أنت من أدخل السعادة والفرح إلى قلبي…أحبك كلمة لا تساوي شيئًا مقابل الذي أكنه لك بداخلي. فأجابها قائلا: حبـي لكٍ بكـل الدنيـا هذا ما يبوح في خاطري في هذه الأثناء نحوك حبيبتي، أنا العـاشق الولهـان الذي يذوب كـل لحظة وفي كل ثانية في حبك، فأنت الحب كله والحب كله أنت، يكفيني من كل هالدينـا هـو أن ألمس يديكِ، وأطيـر في سمـاء العشق. ليتبادلا القبل وينتبها بعدها للوقت وينطلقا للحفلة. 

My psychiatrist 💗حيث تعيش القصص. اكتشف الآن