الجزء التاسع

14.7K 25 1
                                    

روحت منزله ايدي ماسكه زبه واول مالمسته كان واقف اوي زي الحديده وسخن اوي متوقعتش ان وحيد في السن ده يكون زبه جامد كده.. مسكت زبه وروحت عادلاه لتحت شويه ع خرم كسي
وميلت عليه اكتر وطبعا هو حس راح زاقق زبه علي كسي اكتر عشان يحك فيه وتمنعه بس هدومنا خلصنا البوس وبعدنا سيكه وبمنتهي الهدوء والسلاسه راح منزل الروب من ع كتافي عشان يقع ع الارض وابقي بالقميص القصير مقدرتش اقف

حرفيا روحت قاعده ع الكرسي كرسي صالون كبير كده.. لقيت وحيد راح موطي لحد رجلي وفضل يبوسها لحد ماوصل فوق ركبتي قعد يلحس ف فخادي لحي ماوصل عند كسي مسك الاندر وراح جايبه ناحيه اليمين وراح نازل علي كسي لحسس وحيد كان فنان خبره بمعني اصح يقدر يهيج الست ويوصلها للذروه في الاستمتاع لقيت بيدخل لسانه في خرم كسي كانه بينيكني بلسانه وطلع قرص علي شفايف كسي روحت مصوته قولتله برااحه برااحه ي حبيبي.. كمل لحس ف كسي من بره وانا مكلبشه برجليا علي ضهره وماسكه بايديا شعره و بقي يضغط علي كسي ويلحس باحترافيه كبيره لحد ما بقي كسي كله مايه راح قايم ومنزل الشورت وبوكسره مره واحده زبه قام ناطط ف وشي روحت نازله ع ركبتي وهو واقف امصله زبه ااااه علي طعم الزب اللي كان غايب عني وهو واقف وسخن ملهلب مصيته ولا كاني محرومه مانا فعلا محرومه بجد وحيد راح راجع لورا وشاورلي اقوم انا مكنتش شبعت مص بس حسيته حب يهدي عشان ميجيبهمش في بقي.. راح بايسني وماسك بزازي بايديه الاثنين ووهو بياكل شفايفي كانت ايديه بتلعب في حلماتي براحه هيجني اكتر واكتر وراح مقعدني ع الكرسي وشاادد رجلي لبرا ورافعهم علي كتافه عشان يعلن بدا معركه النيك. بل زبه بريقه وراح مدخله في كسي براحه ومخرجه تاني ومره واحده قام مدخله جاامد قومت مصوته تاني وفضلت يدخله ويطلعه بسرعه كبيره وينيك فيا بعطش كانه بينتقم مني فشخني حرفييا نياكه وراح مطلع زبه ووطي عليا يبوسني تاني انا فهمت برده ان بحكم خبرته عايز ياخر نفسه لاطول وقت ممكن ورجع تاني يدخله راح كلوتي راجع تاني مكانه راح يوديه يمين تاني ويدخل زبه قام خابط ف الكلوت تاني بعد مارجع شويه مكانه قام ماسك الاندر بايديه الاثنين وفاشخه حتتين قطع الكلوت وقام مدخل زبه ع طول في كسي اللي كان سخن ومليان ميه دخل بكل سلاسه في كسي اللي بقاله مده مداقش زب وراح مسرع ع الاخر لحد ماراح مطلع زبه ونطرميته ع وشي وصدري.. وراح قاعد ع الارض نزلت حضنته وسكت واحنا الاثنين ع الارض راح واخدني في حضنه وقالي بحبك ي اسيل انتي كنتي من احلامي من اول يوم شوفتك فيه وانا هموت عليكي ومن انهارده مش هخليكي محتاجه حاجه.. انا فضلت في حضنه وانا حاسه بمتعه رهيبه حسيت اني ست تاني حسيت بمتعه غير عاديه حسيت ان في راجل بيحبني مهتم بيا حتي لو كبير ف السن شويتين بس الاحساس نفسه حلو اوي وكنت مفتقداه ومخلي ثقتي ف نفسي بدات تتهز وكل المشاكل اللي مريت بيها السنين دي ثومت من حضنه وبوسته وقولتله شكرا ي حياتي شكرا ليك بجد ولسه هو بيقولي تعرفي ي اسيل.. راح الجرس رن..
انا: يالهوي ده اكيد مصطفي وشهد..
قام هو لبس هدومه وانا قومت البس الاندر افتكرت انه متقطع روحت رامياه تحت الكنبه ورلابسه الرووب وقافلاه كويس.. وماسحه وشي بمناديل.. وقولت له تمام كده يلا هفتح بقي..
روحت فتحت الباب لقيت شهد: سوولي حبيبتي وراحت حضناني وبايساني ومصطفي :طيب ماناجل السلامات الحاره دي لما نرتاح بس انا شايل شنط واسيل لاطعانه من ساعتها ع الباب (بيضحك)
انا: بقي كده.. مش عايز تسلم عليا
مصطفي: انا اقدر ي باشا..
انا: لا استني بقي لما اوريك الباشا بتاعك بجد جوه.. مفاجاه جداا
مصطفي: ايه.. هلاقي وحيد بيه هنا كمان (بيضحك) وداخلين من الباب لقي وحيد بيه بيقوله: انت مش طايقني ولا ايه يالا ي مصطفي
مصطفي: ي خبر ابيض.. بهزر و**** ي باشا انا اقدر بس مفاجاه غريبه اووي..
انا :طيب استريح ي مصطفي وانا هاخد شهد اوريها الاوض ..
طلعت انا وشهد علي الاوضه اللي في الناحية التانيه وقولتلها اني هنا الاوضه اهي والاوضه اللي جنبها قاعد فيها ندي وهيثم بس هما برا والناحيه التانيه هتبقي اوضه مصطفي وانتي تعالي اقعدي معايا في اوضتي بقي دخلنا وحطينا الشنط وراحت ممده ع السرير وقايله.. اوووه اخيرا وصلنا ميرسي اوي ي سولي بحبك..
انا: بس ي بت ده انتو حبايبي وبعدين انا اصلا اللي المفروض اشكركم انكم موجودين في حياتي وخلتوني اغير جو واسافر واصيف وكده .. يلا اسيبك تغيري براحتك وترتاحي.. استني بس خلينا ندردش سوا شويه وبعدين مش هتكسف منك يعني وبدات شهد تقلع هدومها وبتقولي ها بقي ايه اخبار المكان هناا.. هي مستنياني ارد بي بس انا كنت مركزه مع جسمها بقيت بالاندر والبرا لونهم اسود وهي بيضه بياض الشمع ورفيعه خالص جسمها عامل زي
-------

شهوة أسيل Where stories live. Discover now