28

742 84 100
                                    











...








" هممم.. هل يعجبك ذلك؟ "

" مممم... اااه "

جعلته يستند على صدري ورأسه على كتفي بينما كان جزئه الأسفل عاري وقضيبه الصغير بين يدي أمسده بقوة والأخرى تداعب فخذيه المغرية

أرتعش جسده بقوة وتأوه بعلو وتلوى بين ذراعيّ ليتدفق سائلة في الهواء للمرة الرابعة على التوالي ولا يزال منتصب ويلهث بشهوة

نهضت عنه لأجلس على طرف السرير وأجر جسده الصغير في حجري

بزرت مؤخرته الحمراء من ضربات السوط عليها حينما لامست معدته فخذيّ

لأضرب وجنات مؤخرته بكفي عدة ضربات ومع كل ضربه يفزع جسده إلى الأمام ويتأوه بصخب

" يليق بك عقاب الأطفال همم.. صغيري "

تركتها حينما أصبحت حمراء جداً لأنتقل إلى فتحته النابضة
كانت مدمرة من مضاجعتي السابقة له تحسستها بأناملي ليرتعش ويشهق بخفة

" ااااه... كلا... هذا مؤلم "

بدأ يصرخ ويتلوى حينما منحت فتحتة ثلاث صفعات بأصابعي لأقوم بحشرهم داخلها وأحركهم بسرعة كبيرة

حتى شعرت بسائلة الساخن يلوث ثيابي في الأسفل لأنظر نحوه بأبتسامة كبيرة كان يغفو وهو بتلك الوضعية بسلام كالأطفال

حملته بين ذراعيّ لأضعه على السرير وأعدل جسده لينام براحة
وضعت الأغطيه الكثيرة على جسده الصغير مع قبلة صغيرة على فروته الشقراء

" لا أستطيع أن أذيك أكثر قلبي يرأف بك بشدة "

كنت قد خططت بأنني سأعاقبه بقوة وأقسو عليه بشدة لكنني لا أستطيع

حينما أنظر نحوه قلبي يبدأ بالخفق بقوة ولا تستطيع يداي القسوه عليه أكثر

نظراته البريئة ولطافته تجعلني أعامله برقة مهما فعل

" لن أذيك بعد اليوم حبيبي حتى لو قمت بفطر قلبي "





...





عدت لأجلس على مقعدي الكبير أمام المدفئة لأنظر حيث النار تلتهب وتأكل الحطب كـ حال قلبي الذي يريد أن يشفي غليله به

لكن حبي له يجعلني أتنازل كثيراً

هل سيحبني يوماً كما أحبه بجنون؟
هل سيتقبلني كـ زوجاً وحبيباً له؟

ضحية كيم تايهيونغ ✔ || TGحيث تعيش القصص. اكتشف الآن