" أنه طلبي الأول لك صغيري ، عليك أن تعتني بِـ طفلي كما اعتنيت بك . "
" مـاذا أن أصبحت جمهوري الوحيد أخـي ؟ سوف امنحك أفضل رقصه لدي "
" توقف عن مناداتي بـ ' أخـي ' لـم تعـد كلمـة مناسبـة لـ علاقتنا باركـود . "
+18
⚠️تحمل الرواية مشاهد للبالغين .
⚠️...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
....
" باركود .. باركود! " فرق باركود شفاه بخوف يبحث عن مصدر الصوت حتى ينظر إلي نافذته ويقترب منها ببطء
" باركود أفتح النافذة !! " تقدم باركود يفتح نافذة غرفته ليجد تا متمسك بصعوبة بجدار منزله " تا كيف وصلت لهُنا !! " همس باركود بتفاجئ
" هل هذه المشكلة الآن ؟ ساعدني و اللعنة قبل أن أسقط ! " قبض باركود بقوة على ذراع صديقه ليحاول سُحبه " تا .. أنتَ ثقيل للغاية " تنهد باركود بتعب عندما أصبح صديقه بالفعل داخل غرفته
ليلهث الآخر بتعب " لا أصدق بأنني نجحت بالتسلق لثلاثة طوابق " ليحدق به باركود بصدمة غيرت ملامحه بشكل لطيف ليبتسم تا
" لمَ متفاجيء كيف تظن أنني وصلت إذا ؟ " قهقة غادرت ثغر تا جعلت باركود يبادله الضحك أيضًا
" أعتقد بأنه عقاب قاسي هذه المرة .. " أردف عندما تأمل تا غرفة باركود الخالية من الألعاب الإلكترونية و حاسوبه و كل ما كان يمتلك باركود كـ هواياته التي يُحب أن يمارسـها
تنهد باركود بحزن لكونه يتم معاقبته باسوء الطرق الآن " و لمِ يحدد أخي متى سيقوم بإنهاء هذا العقاب" مسح تا علي يداه بلطف محاولًا مواساة صديقه
" لا تحزن باركود بالتأكيد سينهي هذا سريعًا ، أيضًا انظر هكذا أفضل أنا حقًا ظننت سيقوم بتعنيفك ! "
ابتسم باركود بسخرية متذكر ما قالـه " لقد أخبرته بالفعل أن يقوم بضربيبدلًا من ذلك " نظر له تا بغضب يقوم بدفعه
" هل جننت باركود بحق " حاول تا خفض نبرة صوته لكي لا ينكشف أمره ويزيد صعوبة علي صديقه الأحمق بنظره