‏hostage of love ....⭕️

6.7K 231 38
                                    

بعد يومين .................... اميريكا
رنين هاتف !
سالفادور ع الهاتف : مرحباً
ساپين بصوت مبحوح وواطئ : انها انا ... سالفادور عليك القدوم و مساعدتي ، لا استطيع الشرح الآن لكني اعطيت نقود للحارس حتى يسمح لي بأتصال واحد انا مُحتجزة بمصح عقلي في روما خاص بالسجن العام ..احضر تقاريري الحقيقة فقد زور اخي گوست تقاريري و اقنعهم بأني مجنونة مختلة عقلياً .
سالفادور : لقد رأيت الخبر وحاولت الوصول اليكِ كثيراً لكني لم استطع .
ساپين : اجل اخذوا مني كل شئ .. بسبب گوست ، گوست دمرني و اوقعني في الفخ لاجل الانتقام انه ليس طبيعي .
سالفادور : سأحضر كل شئ وآتي اليكِ لا تقلقي .
قسم شرطة شيغاغو ........................ داخل غرفة الاجتماعات السرية
المحقق : مثلما ذكر الزميل و رئيس المحامية بأنها امرأة قديرة و بالتأكيد انها مجبرة ع البقاء لذا في هذهِ الحال هي رهينة لدى ذلك البلطجي الهارب .
ضابط : من واجبنا حماية السيدة بلانكا منه .
ضابطة : لكن علينا الوصول اليها اولاً ... سأتواصل مع جاك هايد فهو المسؤل عنها .
نيوزيلاندا ........................ كوينزتاون
فتحت عينها فاتنة الشيطان و لا تتذكر اي شئ حصل سوا تلك الصفعة التي نتج عنها جنون من گوست و هاي هي تلقى نتائج جنونه كونها مُقيدة بأصفاد و تم قفلها بحافة السرير .
نطقت بصعوبة كونها تشعر بتخدر و رغبة قوية في النوم : گوست ... گوست
لتمر لحظات ثم يدخل عليها المختل خاصتها بقميص مفتوح الازرار و بيجامة تبرز عظلات افخاذهْ و المنتصب بين ساقيه كعمود حديدي قاسي الملمس .
گوست : للمرة السابعة خلال هذيين اليومين تفتحين عينيكِ الجميلة تهذين و تعودين للنوم .
ڤيرجيني بثقل : هل نمتُ ليومين ، ماذا فعلت بي ... مابهِ جسدي ؟ لم اشعر بحرارة كبيرة
گوست : اعطيكِ مهدئات فقط لكي تهدأي و لا تعودي تتفوهين بالهراء .
ڤيرجيني : اي هراء؟
گوست : بأنكِ ستتركيني و ترحلين
ڤيرجيني : وماذا ان فعلت ؟
ليقترب منها و يجلس بجانبها واضعاً رأسه ع فخذها العاري بمرض : لن تفعلي .. انتي صغيرة دادي گوست و صغيرة الدادي تكون مُطيعة لهْ
قال ذلك بعبوس مريض ثم قبل بطن فخذها لترتعش اطرافها ثم نطقت بثقل : انت قاتل .. لا اعلم ماذا حل بي لأعود لأحضانك بعد كل تلك السنين و........ ليضع اصابعهُ ع شفتها المُثقلة : ششش ، انتي لي شائت الارض والسماء او ابت
ثم اقترب من شفتها و قبلها ساحباً السفلى بين اسنانهِ برقةْ مُؤلمة بعدها دفع لسانه و امتص خاصتها بنهم ثم فصل قبلتهُ ويمسح ع شعرها بكف يده ناطقاً : لن تتركيني صغيرتي ... مصيرنا واحد محاميتي العزيزة *
فك قيد يدها فوجد رُسغها قد اْحمرَ ليقبلهُ قبلة رطبة ثم يحملها و يأخذها للحمام ... ان المختل يحقنها بمادة تجعلها لا تستطيع الوقوف فهي ما إن وضعت قدمها ع الارض حتى شعرت بدوار و الوشوك ع السقوط !
وضعها اسفل الدُش ، عراها وتعرى ضمها اليه من الخلف وظهرها ع صدرهْ المُتحجر يمسكها بأحكام فقدماها ترتعش بضعف ... يدفن وجهه بشعرها يضمها بحب كبير و خوف هامساً : ذلك اليوم شعرت بأنني سأخسركِ للابد !!
Flash back ................. قبل يومين
ڤيرجيني : لا تلمسني يا ذا الوجهين !!
گوست :هه ، هل رفعتي يدكِ عليي؟
ڤيرجيني : كاذب لعين مثلك يستحق هذا و اكثر ... تماديت جداً و الذي جعلك تتمادى هكذا هو لعنة خضوعي لك ايها القاتل المريض
ليشتعل الدم بعروقهْ و يمسكها من شعرها بقوة مجنونة متحدثاً بغضب اقسَمَت حينها انه شيطان وليس انسان : قاتل مريض لعين قذر مجنون
لكنني عاشق .. عاشق لكِ و اللعنة
لتنظر له بعين دامعة : انا خائفة
ليترك شعرها ثم يضغط ع فكها بقوة كفهِ الضخم : خائفة ؟ مِن ماذا ؟ إلا تلاحظين بأنني اقوم بأشنع الافعال لأبقى معكِ بينما احافظ ع يديك نظيفة !
ڤيرجيني بألم : اتركني .. انت تؤلمني گوست
ترك المتوحش فكها الناعم ثم نطق : يجب ان تثقي بي
ڤيرجيني وهي تبتعد خطوتين : لا استطيع .. حقاً لا استطيع لا اريد رؤيتكَ مرةً اخرى ... سأرحل
هذا آخر مانطقت بهِ قبل ان تستدير و تركض بسرعتها هاربةً منهْ !
بينما هو حرك رأسهُ للجانبين ، يطقطق عظام رقبته ثم صر ع اسنانه و ركض خلفها بسرعتهِ المجنونة و بلا ان تعي امسكها من شعرها و سحبها اليه ثم اخرج منديل و سكب عليه مخدر بكمية لم يستوعبها بسبب عجلتهِ ، و بلا شعور وضعهْ ع الفاتنة التي بيديه فسقطت مغمى عليها بيده !
بعد ساعات ............... مرت الليلة بأكملها و هي غائبة عن الوعي لتفتح عينها اخيراً ، تُمسك رأسها بألم بعدها تضع قدمها ع الارضية فتجدهُ قد وضعها ع اريكة بغرفة الجلوس توجهت نحو الباب فوجدتهُ قد اصلحهْ لتلعن تحت انفاسها و تستدير فتهلع بسبب رؤيتهُ خلفها مباشرةً  : استيقظتي اخيراً
لتعود خطوتين للوراء : ماذا تفعل ؟ لماذا تحبسني ؟ ... ( شهقة ) افتح الباب
گوست : لا يمكنني ذلك صغيرتي
ڤيرجيني : اُريد التنفس
گوست : لمَ كسرتي الباب ... خرجتي ها ؟
ڤيرجيني : اجل ، لانك عدت لما كنت عليه .. النسخة اللعينة منك ، النسخة التي جعلت مني مريضة ! تحبسني بلا هاتف بلا اتصال بأحد بلا خروج اي لعنة تخطط لها بأفعالك گوست .
گوست : وانا ايضاً لا احب نسختكِ الثملة و مدمنة السجائر بينما اعود لاجدكِ تقيمين حفلاً وسط خموركِ و سجائركْ .
لتشتعل غضباً وتدفعهُ ع حافة صدره : انا عدت هكذا بسببك .. بسبب ما افعالك اللعينة ، بسبب كونك كاذب قاتل مخادع و ....... لم تكمل بسبب اقترابهُ منها و بأبرة لعينة غرسها بساعد يدها لتتباطئ حركتها و يسيطير عليها دوار عقيم فيرمي الابرة و يمسكها حاملاً لها و يتوجه بها نحو حوض السباحة ..... جلس داخل الحوض وهي بين يديه عراها و هي ترتعش و تتلوى بين يديه بعين شبه مغمضة و جسد مُرتعش و حرارة عالية ، نظرت اليه بعينها الدامعة : ماذا فعلت بي .... ماذا اعطيتني انا .. انا اشتعل
گوست وهو يضمها لجسدهِ و فمهُ عند اذنها : مخدر ... إلا انه حاوي ع محفزات لكي يبقيكِ يقظة لكن بضعف لن تستطيعي الهرب او حتى القدرة ع المشي لفترة طويلة .
ڤيرجيني بثقل : انت حقير
گوست : انا احبكِ
قالها ثم ضمها اليه بقوة وبخار الماء يدور بين جثتيهما .. قبل اذنها و همس بعبارتهِ المريضة : و شر الابتلاء هو ابتلائكِ جميلتي .. أكلَ ما تنظرين الي تُزهر شرايني !
Flash end ..........................
مر يومان ...... تفتح السمراء عينها ما إن تشعر بأن التخدر اوشك ع الزوال و تستقيم من تخدرها و هذيانها و ذلك بسبب ما يجعلها تشربه او تأكله ثم تعود و تغيب عن الوعي !
المختل لم يكن يفعل معها ما اعتاد فعلهْ لكنه ما إن يراها معهُ حتى لو كانت جثة فهو يرتاح بكونها معه و لهْ فقط .
ال 7 ليلاً .................. جالساً ع الاريكة واضعاً اسيرتهْ بين اضلاعهْ ، يمسح ع شعرها بين لحظة و اخرى يقبلها بين نفس و آخر ليقطع لحظتهُ الحميمة رسائل من جرمانيو : سيدي انه هنا في كوينزتاون و لقد التقى بالسيدة ڤيرجيني  قبل يومين ع مقربة من المتحف ع الطريق السريعة ... وهذهِ الصور تم اخذها للآنسة بلا ان تعلم بواسطة مصور هاوٍ لمجلة كوينزتاون و تم نشرها بالمدونة الموثوقة ومن خلال تلك الصور علم نيكولاس انك هنا و لحق بالآنسة وتحدثا معاً .
نظر گوست للصور ... فأشتعل غضباً ساماً و بلا شعور استقام و توجه نحو المطبخ .
ڤيرجيني : احدث شئ ؟
گوست وهو يعود حاملاً كأسين من النبيذ : لا .. خذي اشربيه
ڤيرجيني : لكن
گوست : قلت اشربي .. بصحتكْ
رفع كأسه و شرب نبيذهُ رشفةً واحدة و هي بلا ان تعي شربت كأسها !
مددت ساقيها .. عاد التعب اعترى جسدها .. حرارتها تصاعدت !
تنفست بصعوبة و فتحت زر قميصها الناعم : ماذا حصل لي ... ماذا وضعت في شرابي ؟
ليبتسم ثم يرمي كأسهْ و يستقيم متوجه نحو حقيبة موضوعة ع احد الرفوف ،اخذ منها كاميراً و فتحها ثم ثبتها امامهم ع طاولة رف التلفاز و عاد جالساً بجانب سمرائهْ ... لمسها من رقبتها !
كانت لمستهُ و كأنها نار لسعت رقبتها ، تلوت بين يديه و زادت حرارتها ، عضت شفتها وهي تنظر له بعينها الدامعة ووجنتها المحمرة !
گوست وهو ينزل يده ع نهدها : مُثارة ها
لتتنفس بصعوبة و تتلوى : ماذا وضعت في شرابي ؟
ليعتليها و يدهُ تتحرك ع نهدها من الاسفل ثم يخرجها و يحرك اصبعين من اصابعهْ ع حلمتها المُنتصبة من اعلى قميصها الازرق الفاتح هامساً : خمني .
لتتأوه بين يديه ... فيتقوس ظهرها بينما هو يحرك كفهُ من نهده لبطنها ثم امسك حافة مهبلها مع خارج لباسها المخرم الاحمر لتُطلق تأوه ساخن و مُثار جداً : اااه
ابتسم بمرض لا يمكر انه مُنتصب حد اللعنة لكنه فضل ان يهبط و ذقنه يحتك ببطنها الظاهرة كون القميص تحرك بسبب تلوي جسدها .. حرك وجههُ من نهودها لبطنها ثم استقل عند مهبلها تتلوى اسفله اغمضت عينها مُتهيأة للسانهْ إلا انه استنشقهُ بسرية و استقام فوراً لتنظر لهْ بحِدقة مُميتة !
بنطاله سيتمزق من انتصابه لكن كبريائه حقير جداً ... ادار ظهرهْ ثم نطق : وضعت لك مُنشط جنسي قوي و شغلت لكِ كاميراً فديوا فيبدوا لي انكِ تحبين التصوير خصوصاً عندما تسمحين للغرباء بتصويرك .. ستتعذبين بسبب شهوتكِ صغيرتي ههه سأخرج الآن واعود بعد ساعات حاولي التحكم بنفسك حتى لا تصور الكاميرا افعالك المُشينة !!
قال ذلك و توجه نحو الغرفة ليبدل ثيابه و يخرج لكنه كان منتصب بجنون و الرغبة تقتلهْ فهو محال ان يقاومها ، محال ان يستطيع مُجارة سحر جسدها ومُنحنياتهْ !
بعد مُدة ........... نزل ببدلة سوداء ، اخذ سلاحاً وثبتهُ بخاصرتهْ ، نظر لها نظرة قبل ان يخرج !
كانت فاتنة حتى وهي تقاوم ان لا تفعل شيئاً لكنك يمكن ان تميز ارتعاشها من بعيد ، عينها دامعة خدها محمر تغلق فمها بيدها حتى تقطع تأوهاتها و تستدير حتى لا تجعل الكاميرا تصورها !!
تجاهلها بحقارة و خرج لكنه قلبه لم يكن يستطيع المقاومة ، صعد بجانب جرمانيو الذي يقود و انطلق به نحو المكان الذي شُك بأن نيكولاس فيه .
بعد عشر دقائق من القيادة المجنونة صرخ الدون بتابعهْ : توقف !!
ليتوقف جرمانيو فوراً و نظر بأستفهام ؟
گوست : عُد للمنزل ... بسرعة
هذا ما نطق بهِ ليستدير جرمانيو و يعود ادراجهُ بسرعة مجنونة اكبر انتهت بالوقوف امام المنزل بعد تسع دقائق لينزل الدون من السيارة و هو يركض يعود لفتاتهْ تاركاً الباب خلفهُ مفتوحاً !
دخل بصخب صفع الباب و توجهْ نحوها وجدها بلا حراك ليخلع سترتهْ و يجثي بجانب النائمة ع الاريكة لينده عليها : هيي ... يا صغيرة
لتستدير و تنظر له بينما الدموع تجمعت وجفت ع حواف وجهها و بعضها دخلت اذنيها ، خدها مُحمر و اهتاجت نمشات وجنتها الفاتنة ، ارتجف فكها ما إن رأته ليضمها اليه بلا سابق انذار وينطق بحنان  : ششش .. لقد عدت اهدأي انا هنا
ضمها بين اضلاعهِ مغمضاً عينه بينما هي شدت ع قميصهِ بكف يدها الناعم !
گوست : دعيني ارى ملامحكِ الفاتنة
قالها بعد ان ابعد وجهها بكفيه ثم بلا سابق انذار قبل شفتها برقة و هبطت يده نحو انوثتها فأوقفته ناطقة بضعف : لا
گوست : دعيني اُصلح ما افسدتهْ
قالها بعد ان لامس انوثتها فوجدها مُبللة بغزارة لينطق بهمس شهواني : الم تُداعبي نفسكِ !
لتومأ له ب لا
ليعض شفتهُ و يُديرها فيقابل ظهرها صدرهْ ..سحب لباسها الداخلي فتمزق و رماه بعيداً ، مزق ازار قميصها فتدلت نهودها المدورة الفاتنة ، امسك نهداً بيدهْ و بدأ يعتصر به و يده الاخرى ع انوثها ادخل اصبعين داخلها فصرخت بشهوة ضاجعها بأصابعهِ بعمق وجنون حتى انفجرت الG_spot خاصتها و تطاير مائها فلوث يدهُ و جسدها و الاريكة و ذابا داخل شهوتهما المريضة من جديد و حملها و ذهب بها للحمام !!
_انكِ امرأةٌ
لا يغادر وجهك بسهولة
لابد ان يُصيبَكَ بنقص حاد
في الذاكرة ...و يحدث أن يُصابَ الإنسان بـِ إنسانٍ آخر .
كان يفكر بذلك وهو ينظر لتلك الجالسة بهدؤها المُميت تلف غطاء حول جسدها و تجلس امام المدفئة بلا حياة بعد الذي حدث باتت اقصى انفعالاتها ..سكوتها !
هه جميلة كالحن عُزف بلا اضواء .
نظر لها شيطانها فبادلته بأخرى باردة لينطق و هو يقترب جالساً منها : ‏عيناكِ كفيلة بأن تُغري السماءَ ‏ف تَمطرُ عطراً !
ڤيرجيني بحزن كبير وهي تنظر له نظرة مكسورة : انك تحبني .. اعلم ذلك لكنكَ أعمى لا ترى إلا نفسك .
ليستقيم بعد عبارتها التي ذبحت روحهْ استدار و نطق بلا ان يكلف نفسه عناء النظر اليها حتى : عندما أموت ، ستكونين أنتِ
أجمل شيء لم يحدث لي .
ايطاليا .................... روما
بعد يوم شاق من اجراءات الزيارة التي قام بها الطبيب سالفادور سمحوا له اخيراً برؤية ساپين ، مشى مع الحراس اللذين كانوا يمتلكون هالة باردة جداً وصل لزنزانتها ، فتحوا الباب الحديدي فظهر الحاجز الزجاجي لتستقيم ساپين فترمق زائرها بحب و خوف و تتوجه اليه .
الحارس : لديك نصف ساعة
قالها و غادر
ساپين : لا اصدق .. سالفادور
قالتها ويدها ع الزجاج امامها وكأنها تحاول ان تلمسهْ!
سالفادور : ساپين ماهذهِ الحال يا ساپين ؟
ساپين : انه گوست لقد فقد عقله يريد قتل الجميع .. يُريد الاطاحة بالجميع اراقة الدماء هدفهْ
سالفادور : لكن لماذا ؟
ساپين : لا اعلم لكنه اخبرني بأنه سيقتل اخي نيكولاس و حتى والدي اشك بأن لديه يد في موتهْ ، اما انا لم يقتلني لكن تخلص مني يوضعي هنا .
سالفادور : واللعنة  بلانكا
ساپين بحزن وغل : حتى وانت هنا معي تفكر بها !؟
سالفادور : انك لا تفهمين ان كان اخاك فقد عقلهْ و حبسكِ رغم انك اخته فماذا سيفعل بها و هي ...اللعنة
ساپين : وهي ماذا ؟
سالفادور : المحامية بلانكا سيلڤا نفسها الفرنسية ڤيرجيني هوس گوست و ادمانهْ المُميت ....!

















بااااااارت ....🤍
راح انشرلكم بارت ثاني ...... كتبته قبل شوي انتظروني بس ارتبه
احبكم 🤍

The myth of high-end prostitution ...➰Where stories live. Discover now