. ⏝ִ︶ ○ ⏝ ✦ ⏝ ○ ︶ִ⏝ .كـونك غيـر موجـود بيـومي أصبـحت أعتـاد علـيه
كـونك تتكلـم كثيـراً بغيـر حُسبـان لمـن ستتأثر منه لن يفـرق
_____________
بأحيـاء تُركيـا أسيـر بفستـاني الأبيـض و خصلاتـي الممـوجـة كـوني تربيـت بالريـف فالمـدينـة صاخبـة تجعلنـي اشعـر بالغـرابة بهـا و لكنـي أُريـد تأقلـم
هيـلين تُريـد ان تكـون سعيـدة دون قيـود بتفكيـرها الذي يتكـاثر بعقلهـا
جلسـت علـي كرسي يقبـع أمـام البحـر لا أعـرف لكنـي أشعـر بإنـي أخسـر رونقـي
لا أحـب كونـي أتكلـم عـن شئ أشعـر بـه دون فائـدة
لا أشعـر إنـي اعيـش مع أشخـاص تنـاسبني بالمـرةلا أُدرك هـذا غيـر بعـد أن أنجـرح مـرات لا تُحـصي
مـر وقـت ليـس بهيـن دون رغرغ الدمـوع باعينـي لا أعـرف أهـذا جـيد؟ أم أصبحـت متلبـدة المشـاعرجلسـت امـام البحـر لكثـير مـن الوقـت و لـم أشعـر بأنـي تحسـنت أضـع سمـاعات مُشغـلة علـي أغنيـتي المُفضـلة لا أدري لكنهـا تتلمسنـي
اشعـر بإنهـا تتكلـم عـن عـاشق ينتـظر رغـم علمـه بعـدم رجـوع حبيبته
الليـل حـل و أنـا بمكـان هـذا النـاس الذيـن كـان يسيـروا بالصبـاح إختفـوا و حـل الهـدوء
جاعـلاً منـي أستريح أكثـر أحـب الهـدوء و مـن يشـاركنـي به
أُحـب الأحـاديث الهـادئة، أُحـب القهـوه المُحلـي
حتـي أتـى هـو'أنـت النجمـة التـي ابحـث عنهـا كـل ليـلة'
ملابسـه التـي تجعلنـي أحسبـه مـن زمـن الذي مضـى زمـن الرُقـي و خصـلاته السـوداء التـي تنسـدل عـلي جبهته و اعيـنه التـي أريـد أن أقتـرب و أراقبهـا كمراقبين علمـاء الفـلك للنجـوم المترصعـة بالسمـاء
رغـبت بالتكلـم لكـن ذهـب صـوتـي للأسـف لا أريـد ان أظهـر هـذه الفتـاه التـي تتلعثـم كحـديثيـن الكلام
لذا أرجعـت ذاتـي أُنـاظر البحـر مجـدداً حتـي هـو مـن جلـس بجـانبي يستنـد علـي فخـذيه بعـد أن جلس
"أليـس الوقـت تأخـر علي فتـاه حسنـاء مثـلك؟"
فـاهه بصـوت الـذي وصـل أعمـاقي وصـل لأخـر نقـطة أقسـم بسمـاوات و طبقـات الأرض أنـه ينـاظرنـي كمـا لو إنـي مجـردة مـن شئ لا اتخيـله
"ليـس الوقـت الذي سيحـدد وجـودي يا بِـك" أردفـت بكلمـاتي التـي سيطـرت عليـها بأعجـوبة
"حسـنا يا حسـناء" أردف كلامه بإبتسامة خفيفة جعلتني أبادلـه بالخفـاء حتي إنسحبـت تـاركة هـذا المكـان
. ⏝ִ︶ ○ ⏝ ✦ ⏝ ○ ︶ִ⏝ .
شبيه بلوتوث هتنزل كلها ههههه
كمل البارتات يا حلو بالڤوتس
![](https://img.wattpad.com/cover/346731001-288-k794561.jpg)
أنت تقرأ
mon petit oiseau
Fanfictionأراك كالعصـفور الذي أحتـويه بين يدي و لكـنك و للأسف حُر طليق و لا أقـدر علي مُقيـدك بحُبي فأنـت لسـت لي مُحـرم بأحلامي السـوداء لبيـاضك يا عصفـوري أُخيـل بحب الذي يقبـع في لمعة عيناك و هي إلا لمعـاني اللا متناهي هيـليـن ألتـان تايهيـونغ أصـلان