Part7

1.4K 58 18
                                    

اليوم التالي..
كان يوم عطلة بسبب انتشار اشاعه ان هناك مرض خطير ولا احد يعرف مصدر ذلك الخبر

تستيقض من النوم اول
شيء يأتي في بالها هاتفها تفتحه وتذهب الى انستقرام فترى الخبر
"يالهي امس انتشر المرض واصاب 100 شخص؟!"  قالتها بتعجب فهاذا
اقوى مرض سمعت عنه فلواقع هي تعرف عن الامراض كثيرا بما انها في ميتم به جميع المختلون كبار ام صغار فهي بما انها كبيره فتعرف عليهم وكانت تعلم ان اقوى مرض
يصيب بلأقوى عشرين شخص في يوم وليس 100
"على الاقل لقد تخلصت من امتحان الرياضيات و ڤي" قالتها مع تنهد طويل
ثم بدأت بلتقليب في انستقرام ومساهدة المقاطع القصيره ثم ملت من الجلوس على السرير نعم انها تمل دائما    
استقامت وذهبت لبست ملابس اخرى وذهبت وخرجت من الغرفه تستكشف المكان ثم جلست فوق الاريكه واكملت تصفحها
في انستقرام
ثم بعد قليل اتى ذلك نازلا من السلم ولقد لمحها جالسه في الاريكه وتبتسم
ثم ذهب بأتجها وجلس بجانبها ثم نضر الى ما كانت تنضر اليه ثم شاهد فيديو خاص بلقطط  "مابها قطتي تبتسم؟"
لم تجبه
"اتريدين قطه؟ " عندما سمعت ماقاله فورا توجه راسها اليه وقالت بكل حماس
"اجل اجل " وابسمت وهو ايضا ثم
تذكر" اوه اللعنه. " عندما سمعته استغربت ثم"ماذا؟ " قالتها بحيره ثم"كل متاجر الحيوانات مغلقه بسبب المرض"
قالها وهو ينضر الى عيناها المنكسره "حسنا"  قالتها وهي تنضر مره اخرى الى هاتفها وتشاهد الفيديو الخاص بلقطط اللطيفه  ثم استقامت وتوجهت الى الاعلى و ذهبت الى غرفتها  واغلقت الباب وكان ينضر اليها ذلك وهو يشعر بلضيق لأجلها
"اهه يالها من مسيكنه" 
ثم توجه الى الخارج لعمله و ركب سيارته وشغلها وبدء الانطلاق  وعندما وصل دخل و ذهب الى المصعد الكهربائي لمكتبه فهو يعمل بغسيل اموال كمافيا و صاحب شركات وهو الان في شركته النضيفه  بينما كان في المصعد قد رأى فتاة تتنمر على اخرى وتقول
"ههه. انتي قبيحه"  وتلك ساكته.
.  ثم قال"اليس من العيب ان تتنمري على فتاة؟ " ثم نضرت له نضره بطرف
عينها وكأن العالم ملكها وهي اساسا رأسها مربع ثم قالت"ومادخلك صاحب الشركه بدون علمي.. هه انا سوف اتعاقد مع صاحب
الشركه وسيوافق
بلتأكيد لأني جميله ثريه رائع واشك ان احد ستتزوجك" قالتها بأستخافه وعندما وصلوا الى الطابق الخاص بلمدير اللذي
هو اراد الدول ولكن اوقفته تلك"ايوووو. انت ايها الجرذ تدخل قبل سيدتك؟  ايووو انا اول"
ثم دخلت ولم ترى احد "هه. اين المدير الوسيم؟" 
"خلفك"
عندما استدارت الى الخلف رأته نفسه
"ايووو من انت لكي تقول على نفسك انك المدير"   ثم اخرج بطاقه التتي مكتوب
عليها المدير وقد رائ ان
فكها وصل للأرض من الصدمه "ااءء سيدي اسفه على سوء الفهم ولكن"  "اخرسي لن اوضف شخص ذو رأس متوازي الاضلاع
اخرجي من مكتبي"  ثم خرجت و بركان الغضب  وهو مبتسم ثم ذهب وجلس بمكتب و بدأ بتوقيع اوراق وتشغيل عمال اكثر.....
وبعدما انهى كل اعماله وخرج لكي يستنشق الهواء وبدأ بلتحرك
و السير في الشارع الى ما لا يعرف ان قدماه هي اللتي تأخذه ثم وقف امام متجر حيوانات واتضح انه مفتوح ثم انتهز الفرصه لأجل رين ثم دخيل واشترى قط ابيض عيناة
زرقاوتان ثم اخذه للشركه لأنه لم ينهي اعماله وكل الموضفين اعجبوا بلقط وايضا اسلوب مديرهم عندما جاء بلقط اصبح
تعامله لطيف نوعا ما الا انه للأن تعامله مع الاشخاص السطحين كثلج الا انه مع رين كحبيب وشخص
عاشق وعندما جاء الليل ذهب الى البيت بصحبة
القط ثم وصل الى البيت وفتح الباب وصاح
         
           "رين قطتي انضري ماذا اتيت معي"

سمعته و فتحت باب غرفتها ونزلت "ماذا؟"  ثم فتح القفص اللذي محبوس به القط وثم بدء القط بلسير بأتجاها و لايمكننا سماع سوا
صراخ رين من حماسها "اااااااا.  هل جلبت قطه لي؟!! " ابتسم
من صراخها وتصرفاتها الطفوليه مع ان عمرها كبير ولكن بلنسبه له ستبقى صغيرته "اجل بيبي"  "يااي" عانقت القط 
ثم ناده الخدم لكي ينضموا اشياء القط "هل هو ذكر او انثى وكم عمره؟"  ابتسم لها"انثى عمرها خمسه اشهر" " ياااي لطيف"  واحتضنتها وبدأت بلسير الى الفوق "هيي لاشكر لي؟"  قالها ثم استدارت و ذعبت بسرعه وعانقته منسية تماما تحرشه بها "شكرااا اوباا"  انصدم قليلا من الكلمه ولكن ابتسم و استدارت مره اخرى وذهبت الى غرفتها تلتقط صور مع القط وهو ذهب الى غرفته

في غرفة تلك كانت تلعب مع القط وكل القط هو المياوميوه  وبعدها وضعته
في سريره اللذي وضعوها الخدم و بدلت ملابسها ولبست بجامه حمراء "واااه هناك ملابس قطه؟"
اخذتها قد كانت هي
من الاشياء التي اشتراها لها
ثم البست  بجامه حمراء الى قطتها التي اسمعا تشاو
                        "ماتشي ماتشي"
قالتها مع ابتسامه للتطقيم اللطيف ثم اطفئت الانوار وقبلت القطه وذهبوا بنوم عميق

وفي غرفة ذاك
كان عاري تقريبا يفكر في تلك الفتاة اللطيفه بتفكير كبير قليلا
"ستصبحي ملكي رين ولن اكون اباك بلتمني بل زوجك"

6:9Onde histórias criam vida. Descubra agora