أجل لدي حبيب صدمة العمر انتهى الفصل الدراسي غادرت مسرعة امام باب المدرسة كي اجد قلبي هناك وجدته واقفا على سيارته يبدوا وسيما للغاية لمحني واقترب عندي خامسا في ادني قال: حبيبتي تغتصبني بعينيها هاااااا لم أجد ما اقوله اخدت شفتيه أقبله انصدم قليلا لم يبادلني في الاول لاكن وضع يده خلف عنقي يقبلني نعم كأني حلوى سمعت صوتا عالي من ورائي اعرف صراخ صديقتي فصلت القبلة والتفت وقالت لي : يا عاهرة توجد عدة غرف و منازل لتمارسي الحب ليس امامنا نحن نشعر بالجفاف العاطفي
ضحكت بقوة على كلامها نسيت الشخص الواقف بجانبي تم تكلمت: صديقتي النتعرفينيا عن هدا الوسيم غمزتني في اخر كلامها
وسيم مادا بحقك ! يافتاةلاتغازلي حبيبي اولا اسمو جيون جنكوك و هو ابن خالتي نعيش مع بعض مند قدومي تكلمت : لن اشك ان فقدتي عذريتك تعشين مع وسيم متله ولا تقولي لي يالك من بخيلة تكلمت: كم مرة اخبرتك لا تقولي وسيم لا تغازلي حبيبي تدخل كوكي في حديتنا قال :طلفتي تغار فهمتي قصدهاقهقهت على كلامه تكلمت بإنفعال : انا اغار مستحيل غبي و داعا ياعاهرة سأخبرك بكل شيء فقط ارتاحي حضنتني و غادرت ركبت السيارة واتجاهله لانه سعيد بكلمة وسيم غبي
كان الصمت يملىء المكان غادر الصمت حينما نبي قال : تغارين ؟
قلت: اعجبتك كلمة وسيم
قال: على الاقل صديقتك اعترفت بهاده الوسامة
قلت : اريد النزول دعني وشأني الان
قال وهو يبتسم: احببتك غيرتك علي انا اسف لاكن لن انظر لفتاة غيرك انا حقا اريدك انتي في حياتي
حقا كلامه ترك فراشات في معدني اااااااا انا احبه تم تكلمت : حسنا يا حبيبي احبك انا ايضا وصلنا المنزل. استحمت ارتديت هده المنامة
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
انا حقا ليس لدي رغبة في إرتداء شيء نزلت اريد شرب الماء وجدت جنكوك يتحدت في الهاتف : كيف وقع هادا لا يعقل اقسم ان اجد هدا الفاعل سأشوه جسده حسنا الان انا قادم لاكن لااحد سيفلت على عدم انتباهكم التفت ووجدني خلفه و قال : صغيرتي احد ما سرق حمولة الأسلحة دو قيمة منا سأغادر الان سأعود في المساء ادهبي للمداكرة و خدي قسطا من الراحة سأعود
قلت له بصوت قريب البكاء : لقد شاهدت مرة مسلسلا يتكلم على سرقة متل هده الاشياء يكون فخا لقتل المالك انا حقا خائفة عليك تعدني بالرجوع
قال: صغيرتي : اعدك لا تخافي سأعود قبلني و حضنني اشعر في قلبي هده اخر مرة سأراه فيها انا خائفة عليه سمعت صوت الباب وهو يغلق غادرت لغرفتي جلست على الفراش و انا افكر ان حدا شيء له اتاني النوم بسبب التفكير فتحت عيني في منتصف الليل كانت الساعة 2:30 نزلت إلى المطبخ بسبب شعوري بالجوع حملت هاتفي معي كي اتصل بجنكوك انه لم يأتي كما وعدني شغلت ضوء المكان لم اجده في غرفته شعرت بالاختناق اخدت حليب الموز اتجهت مغادرة لغرفتي وجدت رسالة امام باب المنزل فتحتها وجدت قرص يبدو انه فيديوا مسجل اخدت حاسوبي و شغلته تمنيت انني لم أراه موجود في الفيديوا جنكوك وهو مكبل بسلاسل يتعرض لسعق الكهربائي من طرف اشخاص لا اعرف من هم لا يضهرون وجههم قال احد وهو يصعق جنكوك (سيدي يبدوا انه مات سأتكد من نبضه انه ينخفض ) قال شخص اخر : تأكد من موته ادا يا عائلة جيون اياما سعيدة هكدا قتلت ابني بدون رحمة النار بالنار (سيدي انه مات ) تأكد من رميه في الطريق دون ان يراك احد كانت الدموع تنهمر مني لم اشعر بالنفسي وانا اصرخ اشعر ان قلبي يخرج من مكانه لايعقل هدا سابحت عنه لم اعرف مادا سأرتدي خرجت امام المنزل ابكي ابحت عنه لم اجده ابكي طوال الطريق قلبي يؤلمني لا اعرف مادا افعل جلست قرب مكان منزلي ضامة قدمي الى صدري اول انا حقا إختنق جنكوك اريد رجاء لا تتركني رجاء ارجع لي دخلت المنزل بخطوات مبعترة صدعت الى مكتبه اتدكر رائحته اخدت ابحت عن رقم صديقه تاي واخيرا وجدته اتصلت به وقال : من هادا اللعين يتصل بي في هدا الوقت رددت بصوتي:تاي. انت .... صديق جنك...وك لقد قتلوه ..... ارجوك ابحت عن جتته ل...ق..د رموها في الطريق تكلم تاي: انستي اخبرني لمادا حدتاهدئي رجاء قلت له: تعرف منزل جنكوك تعال رجاء بسرعة ركضت الى غرفة قلبي انا اشعر اني سأموت بدونك مادا افعل انا اشتاق لك انه خطائي كان علي منعك ابكي وانا ارتجف من البكاء اتجهت إلى ملابسه احضنها انا حقا اشتاق لك سمعت صوت سيارة من الاسفل نزلت وجدت تاي قد وصل وجدني ابكي اشرت له بإصبعي ان يري الفيديو رأه غادر مسرعا لم يتكلم معي استيقظت في الصباح وانا في غرفته لا اريد الدهاب لم اسمع شيئا واتصلت بتاي رد لقد مات انا اسف
