الألفا واللونا العنيدة،

p34الماضي مع نايت

My moon you will be forever

بعد تلك الليلة التي استمرت فيها الممارسة حتى الصباح فلم يكتفي ذلك اللعين ماكس بمرتان او ثلاث بل لقد توقف عن العد بعد المرة السادسة ... ... استيقضت براسيوس في الساعة الثالثة ظهراً .... تبا لقد كان كل جزء من جسدها يصرخ بالألم ..... لم يترك ذلك العاهر .... مكاناً من جسدها. لم يترك فيه علامة للملكية. او الحب عليها. التفتت الى جانب ماكس ولم تجده بجانبها ارادت التحرك والنزول من السرير لكنها لم تستطع بسبب الالم الذي غزا جسدها من كل مكان حرفيا وانا اعني حرفيا كل مكان بجسدها لان ذلك الوغد العاهر كان كأنه لم يرى انثى من قبل في حياته واخرج مكبوتاته الجنسيه فيها .؟. لعنت براسيوس في سرها. ثم اطلقت عليه وابل من الشتائم لا تمت للأنوثه بصلة وهناك شتائم لم تسمع من قبل من فم إمرأة..

بعد ذلك تخاطرت معه لكي يرسل لها احدى فتيات القطيع لمساعدتها لانها لا تستطيع مخاطرة احد اخر فهي لم تقم بطقوس الإنضمام الى القطيع بعد لكنها تستطيع التخلطر معه كونه قد وسمها .. لن تشعر براسيوس الا بماكس يدخل عليها الى الجناح وهو يبتسم بطريقة خبيثة وماكرة وهناك نظرة لعوبة تلمع في عيناه وهو يناظرها من رأسها حتى اخمس قدميها بطريقة توحي للناظر لهما انه ذئب شرس مفترس يناظر وجبته المفضلة ...

وغد سافل منحرف ... تمتمت براسيوس بهمس وصل الى مسامع ماكسمليان... فأتسعت ابتسامته واخذ يتقدم نحوها وهو يقول هلا اعدتي. ما قلتي الى مسامع هذا الوغد السافل المنحرف. حبيبتي ..... ..
ناظرته براسيوس بحقد ثم اردفت. هذا السافل المنحرف. الوغد حطم عظامي بأكملها وجعلني غير قادرة على الحركة بسبب الم جسمي لانه لم يترك مكانا لم يضع فيه علامة ملكية .......

هز ماكس رأسه وهو يهمهم لها. .... قائلا ... همممم. اعتقد اني قلت لك مساء الامس انني سأستبيح. هذا الجسد بكل انش منه ... وهذا حرفياً ما فعلته ... وما سأفعله كل يوم الى اخر يوم في حياتي. زوجتــــي ... شدد ماكس على اخر كلمة منه.

زو..... زوجتي ......هل قلت زوجتي ..

نعم فعلت ... اذا ماذا تظنين هذا الوسم الذي على رقبتك ...

اااا... لا اعرف .... ظننته مجرد طقس بين الرفقاء فقط .... قالت براسيوس هذا الكلام وهي تعض على شفتيها وتجذب الغطاء اكثر على جسدها تغطي اكبر قدر منه لان ذئبها الشرس كان لا يزال ينظر لها بنفس النظرة الماجنة .... وتبا كم بدت مغرية وهي تعض شفتيها ... ...

اقترب ماكس منها وهو ينظر الى شفتيها بشهوة كبيرة ... ثم اردف قائلاً.... بهمس ..
ليس مجرد. طقس ..... انه تعريف للعالم انكي زوجتي وملكي. انه يعتبر مثل عقد القران في عالم البشر ....

بحركة سريعة ازال ماكس الغطاء عنها وسحبها الى احضانه ...
همممم. .. اود التهامك .. ...هل يمكنني ....

لا ماكس ... ارجوك ... جسدي يؤلمني بشدة ... لن استطيع. احتمال جولة اخرى ...

ههه يبدوا ان هناك من هو غاضب ويرفض شفائك ....