Тнe end

3.6K 187 113
                                    


هاي قمراتي كيفكم ✨💗

اك البارت طويل وفيه كثيير احذاث رح تلخبطكم سوو خدوا نفس عميق وافتحوا عقولكم عشان تفهموا القصة
والفيوووووو ✨

رح يسعدني اكثر اذا شاركتم احاسيسكم و ردات فعلكم بين الفقرات

لا تنسو دعم الفصل بزر تصويت

꧁استمتعو꧂

______________________________________

[في اليوم التالي]

كان كينتو جالساً على الأرض بصمت، ووجهه يتألم من لكمات جونغكوك. لكن عندما سمع صوت فتح الباب، ألقى نظرة ناحيته ليرى من دخل، وكان السيد جيون، الذي دخل بثقة وهيبة ووقف أمامه.

"مرحباً بصديقي القديم."
قال بسخرية، لترد عليه كلمات كينتو بحسرة
"مالذي تريده أنت أيضاً؟"
لكن الآخر ابتسم وأجاب بجدية
"لقد هربت مني يوماً، لكنك لن تهرب من الوحش الذي ربيته بيدي، لن تخرج من هنا إلا بعد أن أجعلك تتمنى الموت ولم تلتقي بي أبداً."

كانت كلماته محملة بالجدية والهدوء.
ثم ضحك كينتو سخرية وقال

"حسنًا، ليتوك، لقد ظننتُ أنك تعرفني جيدًا طوال تلك السنوات. هل تتذكر فيلم العصابات الذي شاهدناه معًا؟ لقد رأيت كيف انقلبت الطاولة على بطل القصة ومات وانتصر أعداؤه في النهاية. لا تستخف بي، فحتى وأنا مقيد، استطيع تدميركم."
كانت كلماته هادئة وصوته متعبًا.

فانتاب السيد جيون شعور بالشك، لكنه أجاب بسخرية: "فلنرَ من سيفوز، يا صديقي العزيز."
ثم خرج من الغرفة، وبينما هو يغادر، لاحظ جونغكوك وجوده وهو يستمع إلى حديثهما.

"هل هناك ما لا أعلمه؟"
سأل بشك، إذ كان حديثهما غريباً بالنسبة له.

ابتسم الاخر ليتجاهله ويكمل طريقه نحو المكتب
فدحرج الاخر بؤبؤه بملل وغضب ليتبعه
"انا محظوظ حقا ان لدي ابن ذكي وقوي مثلك"
تنهد الاخر بقربه ليجيبه بهدوء
"ليتك حسنت التعامل معه حتى يبادلك المشاعر
فابتسم الاخر بحزن

آنْتٌ تٌعرفَنْيَ || YOU KNOW MEWhere stories live. Discover now