./آلُبْدِآيَہ/.

132 25 64
                                    

(ون شوت لـ شـانكس)

..
منْ عآئلُہ آلُمۆنْگيَ دِيَ آلُآخـتٌ آلُگبْرﮯ لُـ مۆنْگيَ دِيَ لُۆفَيَ
ۆآبْنْہ آلُسيَدِآنْ مۆنْگيَ دِيَ دِرآغۆنْ ۆآلُسيَدِہ رۆڒٍلُيَنْ،تٌبْلُغ منْ آلُعمر عشُرۆنْ عآمآً تٌدِرس حٍآلُيَآً فَيَ الثانويه سنْتٌہآ آلُآخـيَرہ...
/////♡/////

"بيث صغيرتي حان وقت الذهاب للثانويه"   اردفت روزلين لابنتها البالغه من العمر عشرون عاماً تأمرها بالاستيقاظ للذهاب للجامعه مع آخاها الاصغر سنناً

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.

"بيث صغيرتي حان وقت الذهاب للثانويه"  
اردفت روزلين لابنتها البالغه من العمر عشرون عاماً تأمرها بالاستيقاظ للذهاب للجامعه مع آخاها الاصغر سنناً..

لتستقيم ابنتها من مجضعها بملل فارده ذراعيها للاعلى بينما تفتح عيناها البلوريه ببطىء توجه ناظريها تجاه والدتها الشقراء...
لتردف بنعاس بسنما تستقيم ذاهبه للحمام:
"حاضره ماما استيقظت"

تنهدت الآخرى بيأس على حال ابنتها فهي كانت تسهر لايام عديده من آجل اختبار الكيمياء لتخرج من الغرفه متجهه للمطبخ لتقف امام باب المطبخ بينما تضم ذراعيها وراء ضهرها
لتردف بحده خفيفه:
"هل جهز الطعام استيقظ ولداي اريده جاهز حالما يجهزون"

انحنى لها الخدم بطاعه بينما يتوجه كل احد لعمله فهم يعرفون جيداً بأن السيده روزلين لا تحب التأخر ابداً ويعرفون جيداً مدى حبها لابنائها...

خرجت الآخرى من المطبخ بعد ان تأكدت ان كل احك يقوم بعمله على اكمل وجه...ولكن هل هي تعلم بأمر تلك الاعين الحاقره والبغيضه تجاهها وتجاه عائلتها...

لتردف خادمه يبدو عليها كبر السن بهمس يسمعها فقط التي بجانبها:
"يا لها من سافله هي وعائلتها"
وافقتها الآخرى الرأي فكلتاهما يكرهن وبشده عائله
"المونكي دي"...

...

ارتدت الآخرى ملابسها بعد ان انهت استحمامها والتي عباره عن تنوره باللون البني متوسطه الطول تصل لركبتيها وقميص ابيض وفوقه رداء باللون البني...بينما تعمل على تصفيف شعرها الاسود القصير الذي يصل لذقنها فقط...فتح الباب فجأه شخص يصرخ بينما سقط على الارض بسبب قوه دفعه:
"بيث صغيرتي هل لا تزالين نائمه"

//Violet eye//.♡Où les histoires vivent. Découvrez maintenant