ضحية كيم تايهيونغ ✔ || TG

38

...

حمل جسدي إلى داخل القارب حيث السرير الصغير الذي ينتظرنا بينما كنا نتبادل القبلات بلهفة كبيرة

فتح سحاب البنطال الخاص به حالما وضع جسدي على السرير ليخرج ذلك الوحش المتصلب

" أعلم بأنك تود ألتهامه "

سرعان ما أخذت وضعيه القطة لأخذ مقدمة عضوه بين شفاهي

" اللعنة، ضعه في فمك يونقي "

ضحكت بخبث على زمجرة تايهيونغ وكلامه الحاد وهو يشد شعري نحو قضيبه ليدفعه داخل فمي وأمتصه بخدر

بقيت هكذا وهو يصدر أنين عميق وحاد ويشعر بالمتعة الجامحة حتى زدت سرعه أمتصاصي لعضوه ليقذف سائله في فمي

" حان دورك كيم تايهيونغي "

تراجعت إلى الخلف بخدر ليتجه نحوي بملامح خبيثه جداً ليتحدث بصوته العميق الذي أعشقه بشدة

" سأكلك جيداً أشقري "

ضحكت بصخب وهستريه حينما جاء نحوي ليدغدغ جسدي ويمزح معي وكأنني طفله الصغير الذي يبلغ ثلاثة أعوام

" يا لك من قاسِ "

هتفت به عندما مزق ثيابي وأبعدها عن جسدي بشراسه ليهجم على شفاهي يمتصها بحدة كبيرة

لعق طول عنقي بعدما مزق شفاهي بقبلاته الهمجية حتى أخذ يمتص جلد عنقي ويمطه بقوة بين شفتيه ليصنع بقع حمراء

منح شفاهي قبلة صغيرة قبل أن ينحني نحو أحدى حلمتي يلعقها ويذهب إلى الأخرى يمتصها بحدة أستمر هكذا حتى زاد أنتصاب قضيبي الذي ينتظر دوره بفارغ الصبر

" ما ألذك أشقري؟ "

كنت أعيد رأسي إلى الخلف بنشوة كبيرة وأتاوه بخفة بينما أمسك كتفيّ تايهيونغ بيديّ أضغط عليهما بحدة

بعد تشويه وتدمير جزئي العلوي أتجه نحو فخذيّ يضغط عليهما ويقبل باطنهما بلهفة

" سأجن يوماً ما بسبب بشرتك القطنية حبيبي "

" ااااه... اللعنة... تاي "

تأوهت بصخب وأمسكت خصلات تايهيونغ أشد عليها عندما قام بلعق عضوي نزولاً إلى فتحتي بعدما وضع ساقيّ على كتفيه

" لذيذ "

تلويت أسفله بينما أخذ أنيني وأهاتي تنتشر في المكان بصخب بسبب أفعال تايهيونغ في الأسفل وعبث لسانه الساخن على فتحتي حتى تناثر سائلي في الهواء لأستعيد أنفاسي بصعوبة