My boss suddenly confessed

6

006#

في الواقع، على الرغم من أنني التقيت بغوانغ غونغ المهووس الأصلي في المقابلة الأخيرة، لم يكن من السهل التصرف بهدوء.

على الرغم من أنني انضممت طوعًا إلى شركته لأعيش كإنسان، إلا أن هناك فجوة طفيفة بين النظرية الأصلية والفعل.*

*[هو خطط لحياته الوردية بعيداً عن غوانغ غونغ الا انه عاد زاحفاً اليه هذا ما يقصده]

بعد ثوان قليلة من التعرف عليه.

صرخت بنفسي الهشة والبريئة لكي اعيد النظر في قراري بالانضمام إلى الشركة.

كان طعم المعرفة هي المشكلة. لقد ترك غوانغ غونغ المهووس ندوبًا عميقة بداخلي مثل اضطراب ما بعد الصدمة. كنت مدركا بوضوح لما كان على وشك الحدوث في مستقبلي القريب، العمل الإضافي العمل في عطلة نهاية الأسبوع الأوراق المتأخرة الاجتماعات الملغاة.....

أنت تعرف ماذا سيفعل بي، أليس كذلك؟ جونغ جو هيون، لم يفت الأوان بعد.

وحتى لا يتفوق عليها هذا، بدأت الروح المحسوبة والمتغطرسة التي ذهبت إلى ماجستير إدارة الأعمال في الاسترضاء.

" إنه الاقتصاد، يا غبي! (شعار حملة بيل كلينتون الشهير)  جونغ جو هيون، فكر في استقرارك. هل تخطط للعيش في غرفة شبه قبو لبقية حياتك، وتناول الماء والأرز مع صلصة الصويا فقط؟ "

على الرغم من أن الشوق إلى حياة آمنة بدون صاحب عمل شرير مثل غوانغ غونغ المهووس في العمل الأصلي لم يكن صغيرًا، إلا أن الموارد المالية لجونغ جو ھيون كانت ضيقة جدًا.

على الرغم من أن ثلاثة أجيال من أسلافي كرسوا أنفسهم للشركات الكبيرة، فلماذا لا أملك المال؟ وكان الجواب على ذلك بسيطا.

"أليس علينا أن نمد (نتبرع) النعمة التي نلناها إلى الآخرين؟"

قبل وفاة جد جونغ جو هيون تبرع بجميع ممتلكاته تقريبًا إلى مؤسسة تديرها مجموعة AT.

ربما كان يعتقد أنه بما أن زوجته وابنه يعملان أيضًا في مجموعة AT فلن تكون هناك مشاكل في العيش في المستقبل. ومع ذلك، كانت المشكلة هي أن والدي جونغ جو هيون ماتا في وقت مبكر جدًا في حادث .

الشيء الوحيد الذي ورثه جونغ جو هيون هو جبل في الريف، ومنزل في سيول، وبعض النقود. وقام جونغ جو هيون، الأحمق، ببيع المنزل في سيول بغرض الدفع للدراسة في الخارج.

ولم يكن المال المتبقي كافياً لشراء منزل في سيول وبغض النظر عن المبلغ الذي ادخرته، لم أتمكن من اللعب وتناول الطعام لبقية حياتي ربما تكون هذه أيضًا مسرحية إعدادية قدمها العمل الأصلي لإنشاء أطراف مخلصة لغوانغ غونغ المهووس.

اللحظة القصيرة والطويلة التي كنت أعاني فيها من عذاب العمر، دخل جميع من أجريت معهم المقابلات إلى غرفة المقابلة بتردد.