لما تفعل هذا بي

2K 96 27
                                    



سان: قم بأيقاضه وعندما يستيقض سوف أضاجعك الا أن تفقد وعيك!
وضعا يده فوق عيناه راغباً باراحه جسدة و عقلك
وذالك يحاول أيقاض ذالك الذي لا يستجيب
كيهو يقوم بضرب وويونق بخفه على وجنته

أستيقض! وويو هيا أستيقض!
لا أجابه مما جعل كيهو يقلق هل هو قد فارق الحياة
واضعاً اذنه على صدر وويونق ولكنه

سمع صوت نبضات قلبه يبدو أنه غائب عن الوعي
أقترب كيهو من سان الدي كان نائم أقترب من وجهه راغباً بتقبيل سان

شعر سان بقربه فاتح عيناه مبعداً كيهو عنه

سان بحده: هل ترغب بأن تكون مكانه!؟

كيهو بخوف نافياً براسه: نعم سيدي انا ارغبه بذالك وانا أحسده الان أنه يعذب من يديك و أمامك!
تنحب كيهو بكلامه وذالك جعل سان يقلب عيناه

سان :أغرب الان لان غداً ينتظرك الكثير مما تريد!

كيهو:لكن يبدو أنك متعب كثيراً لما لا تدعني ادلك لك قدمك،و سان الصغير الخاص بك

سان بحده: هذا يكفي!
معطياً نظره من
من الافضل لك أن تغرب الان!

ذهب كيهو بخيبة امل اعتقد انه سوف يحظى بليلة أسفل سان، ولكنه كان سعيد للغايه لان سان سوف يقتل وويونق ويبقى له وحده كما السابق سوف يكون هو و سان فحسب لا وجود لوويونق سوف ينال شرف نهك عرضه بيدين تشوي سان كانت النشوة تصل لاعلى مراحله به داخلاً الى زنزانته راغباً بان يضاجع نفسه بنفسه متخيلاً تشوي سان

صعط الى سريره وبدا بالتعري من كل ملابسه بدا بلعق اصبعه يداعب فتحته ويوسعها تحت تاوهاته
سـ..انا..اه لا تتـ..وقف..اه مسرعاً بتمسد قضيبه
سـ..ان..ي سأ...قذف!


عند وويونق

أستقض من غيبوبته لقد نظر من حوله وجد نور الشمس وعلم أنه بالصباح ولكن أي صباح هل هو صباح الجنه أم صباح الدنيا

أنا اشعر بالعطش الشديد و الألم
هل حقاً انت من كنت أريد، أن ياتي اللي ذالك الشخص الذي كنت أنتظره طوال تلك الشهرين ملهياً نفسي عنه وعن التفكير به ولكن كنت أكذب على نفسي باني قد تناسيته بالهو هل أنت، من اردت التواجد بقربك إلى أن ينتهي العالم لقد أعتقد انني سوف اسقط بأحضانك بعد تلك اليله التي قمت بضربي بها لقد أعتقد انه وقت حنيتك فانت تقسو علي ثما باليوم الاخر تحن وتقوم بمعاملتي بتلك الطريقه التي لم اشاهدها من أحد غيرك أيها المختل السفاح القاتل المجرم تشوي سان لم أحصل منك سوى الالم و الاهانه و العطف و الحنيه جنونك قد أصابني بالجنون بسببك اولست أنا من يعالج المرضه النفسيون!ما بي أصبحت احدهم!

السجين 876|wsحيث تعيش القصص. اكتشف الآن