comment 🥺🥺✨
بسمع اغنية: lose you to love me
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"ما اللعنة التي تقولها الان تايهيونغ؟ هل جُننت!" تكلم يونغي بغضب..
"لا لم اجن اقول لكم اني اعطيتُ جونغكوك فرصة ليصلح اخطأُه.. ما الخطأ؟"
استنكر تايهيونغ غضب اخوته.. هو قد جمع اخوته مع والديه بوقت ذهاب الاطفال للمدرسة..
ليخبرهم قراره
"هل نسيت كل شيء والان سامحتَهُ؟" اعرب تشانيول عن قلقه..
"اسمعوا انا لم ولن انسى ما حصل لي ولكن ارغب بمنحه فرصة سابقاً لم استطيع ولكن الان الوقت افضل لأن امنحُه فرصة.. طفلي يحتاجُ لوالده.."
تكلم بهدوء.. واكمل..
"انا لم اسامحه انا فقط اشرتُ له على الطريق وهو من عليه الاختيار.. فرصة صغيرة لن تجعلُني اندم..لا اريد ان اصل لوقتٍ اندم فه على منحه فرصة..
وانا لا ابرر له افعالُه ولكن جميعُنا بشر، وبطبع لم نخلق ملائكة لا تُذنب.."
"هل تَذكرون عندما سافر ابي لمدة سنة دون تواصل معنا! وقتُها امي لم تقم بحرمانا من شيء لا من حبها ولا من حنانها ولا من عطفها، رغم انها كانت بوقت تحتاجُ زوجها بقربها.. لكن لم تُشعرنا ان مكان ابي فارغ..
اريد ان اسألُكم هل تذكرون عندما عاد ابي ماذا فعلنا نحن؟"
صمت بعد سؤاله والذي جعل من والدتِه تدمع مع ابتسامة لطيفة تُشبه ابتسامة الصندوق كما صغيرُها المدلل..
"حسنا سوف اجيبُكم، لقد جرينا نحوه بدموع الاشتياق ولم نعر انتباهُنا ان امي كانت تبكي.. اشتياقاً لزوحها ايضاً.. اذكر وقتها بقينا ملتزقين بأبي لمدة اسبوع وامي لم تتذمر او تشكي او تقول لنا هل حرمتُكم من شيء!...
ما اقصدُه هو مهما كنت المضحي والانسان المعطاء والام الجيدة لطفلي سوف يأتي يوم ويُطالب طفلي بـ ابيه ناسياً تضحياتي، لا الومه لان لكل طفل يحتاجُ جانب ابيه في بعض الاوقات.. انا امُه عاطفتي سوف تدفَعُني لأن ابقى ليناً معُه، اما ابيه فسوفة تُبنى رابطة مختلفة.."
تنهد ونظر لاخوتِه.. ثم لابيه الذي كان ينظر له بفخر
"انا لا اقول اني قد سامحتُه انما اعطيه فرصة ليتقرب مني ومن طفلي، رغم اني اخبرتُه ان لا دخل له بطفلي، ولكن ارغب منه ان يدخل لمساحة طفلي.. اريد ان يشعر طفلي بلأبوة...
انتم لا ترون نظراتِه عندما تصرخ كاثي باسم بابا نحو يونغي لا ترون عقدة النقص التي اراها انا اريد اسعاد طفلي، ولو كان هاذا يعارض مبادئي.."
YOU ARE READING
Dreamy
Fanfictionاحتضن الى صدري قطعتاً منكَ، ولكن لا انتَ لي ولا انا لكَ.. ارتجفُ برداً في صقيع الليلِ هذا، لا وجود لأحضانكَ ولا هناك اجدُكَ.. ومن حطامي وكسرتي استقيم نحو عالمٍ لا يحب سوا الاقوياء وانا لن اكون ضعيفاً ابداً... تايكوك.. حمل رجال.. رواية جديد من ك...
