KUMA || PT 19

98 16 6
                                    

COMA | الفصل التاسع عشر

فوت وتعليق بين الفقرات
ذا الشي يسعدني🤏🏻

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

باسم الله نبدأ
استمتعوا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أجلسُ بين أحضانه معطيةً له ظهري
اتكئ برأسي على صدره بينما
يحيط هو خصري

نجلس في مكاننا المعتاد أمام
البحيرة

لا نتحدث فقط نستمتع بالجو
الهادئ والسكينة حولنا

رفعت يدي الي حيث يديه التي تلتف
حول خصري أضع كف يدي فوق
خاصته أتلمسها حين واعبث
بأنامله حين آخر

في هذي الأثناء راودني سؤال
فطرحته عليه دون تفكير

"جونغكوك"

أصدر همهمة هادئة تناسب الأجواء
بيننا فاسترسلت أنا بسؤالي

"لماذا لا يمكنني دخول البحيرة
ولا حتى مساسها؟"

"هل أنت من يقوم بحظري عن
دخولها؟"

"لا ، إنها طاقة البحيرة"

"أنتِ كإنسان لا يمكنك تحمل قوة
الطاقة الخاصة بالبحيرة"

"في طبيعة جسدك البشري ما إن
تمسينها قد تكون كفيلة في قتلك
، إنها تحتوي على طاقة عظيمة
جسدك هزيل جدا تجاهها فلذلك
تُكوِّن حاجزاً لك بحيث لا تقربينها"

"ولكن..."

كنتُ استمع إليه بإصغاء وتركيز
حتى توقف بمنتصف حديثه
مما حفز فضولي على المطالبة
بمعرفة المزيد

"ولكن ماذا؟"

"ولكن هنالك طريقة يمكنك فيها
عبور البحيرة"

"إلهي ، حقا! ، وما هي؟"

قهقه بخفة حين قاطعته بنبرة
حماسية

"يجب أن أكون معكِ ، إن كنتُ
معكِ فستتمكنين من عبورها"

"حيث أمُدُّكِ ب طاقتي فتَكُون
كاسراً لحاجز البحيرة"

يمدني ب طاقته؟

"وكيف يمكنك هذا؟..
أعني مَدِّي ب طاقتك؟"

"بطريقةٍ ستروقك للغاية"

بصوتٍ لعوب همس بقرب أذني
فاقشعرّ جسدي لتلامس
شفتيه مع شحمة أذني
مع كل حرفٍ كان
ينطقه

"أتودين عبور البحيرة؟"

"أجل"

لم أهتم بالطريقة بقدر اهتمامي
باسكتشاف العالم أسفل
البحيرة

عالمه...

نهاية الفصل التاسع عشر ᥫ᭡يتبع

Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.

نهاية الفصل التاسع عشر ᥫ᭡
يتبع..

رايكم؟؟

KUMA || JJK1Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin