Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
استيقظُ على شروقِ الشمسِ المُزعج لم أخذ القسطَ الكافي من الراحه يا إلهي، تتسل تلك الشمسُ المُزعجه مِن الستائرِ ليُطرق الباب مرتان وأحداهن تقول
" سيدي ولي العهد الأفطار جاهز ينتظرك الملك على مائدة الطعام الملكيه، استميحني عُذراً انا ذاهبه "
صوت خطواتها مبتعده اتنهد بنزعاج ما بال ابي مالذي يريده بحق
انظر الى لوحتي ثم استقيم ماخذاً خطواتي نحو الحمام اكمل استحمامي بسرعه مرتدياً المنشفه على خصري ماخذاً خطواتي نحو غرفة الملابس
ارتدي الملابس المُحضره من قبل الخادمه وأفتح الباب لذهاب نحو المائده الملكيه مُحيي ابي وأمي واخي الذي سينام على مائدة الطعام في أي لحضه لو لا امي تنغزه كل مره
اجلس على الكرسي الذي يقابل ابي اتناول طعامي بهدوء والصمت يعم المكان اما ان كسره ابي وقال " حسناً..، بُني " قال بهدوءٍ
لأجيبه بنعم رافعاً رأسي انظر نحوه " كِما تعلم يجب عليك أن تذهب لتزور المدينه، لأجل الحفل الكبير الذي سيقام فيها بُمناسبة اتحاد مملكتنا مع مملكت فيولينا' مملكت لي مينهو' "
أومأت بنعم ~ . . .
ذهبت نحو نادي الفرسان لألبس الملابس الخاصه بالفرسان حملت سيفي ووقفت بواسط حلبة القتال كان السيف مصنوع من الخشب القوي قليلاً، جاء فارس الاعلى رتبه الفرسان كريستوفور او بانغ تشان لايهم ليقاتل معي
حضرة نفسي لمبارزته وأنا اعلم أنهُ سوف نتعادل، وقفت بوضعيت المبارزه متحظراً لأي هجمه منه
ضربه جائتني من اليمين وتحركت بسرعه وصددتها بسرعه، . . . سقط كُل منى بتعب نأخذ انفاسنا ارجعت شعري للخلف بينما هو قد استقام وتقدم نحوي ومد يده لمساعدتي بالنهوض امسكت بيده ونهضت وقلت
" انتَ فارسٌ تستحق الثناء كثيراً موهوب جداً "
ابتسم بانغ تشان وقال " اشكرك لثنائك، ولي العهد " ~ .
.
~
اليوم يجب علي زيارة المدينه ~ اااااا ومع مينهو يا إلهي ما هذه الصدفه الغريبه العجيبه!، جاء زيارة لي وأراد الذهاب الى القريه القريبه للمدينه جداً ولَكن ماذا!، بملابس المدينه المهترءه قليلاً!
حسناً...، لبست ملابس المهترءه.. وذهبنا خلست من أجل الا يكشفونه.. من الجيد أن لا احد من العامه يعرف وجهي! والا كنا الآن في فضيحه
خبراً عاجلل!! لي مينهو و هوانغ هيونجين، يلبسان ملابس مُهترئه!! يالهي
نتمشى في المدينه العاجه بالناس وأصوات العاليه الذي قد جعلَ اذني تُجن وصلنا الى القريه الصغيره القريبه جداً من المدينه،
حيث هناك رأية العجائز الكبيرين بالعمر يعملون وفتى قد تعثر بالحجر ووقع ووقعت منه سلة التفاح، ذهب مينهو مسرع واصبح يساعده بذلك مينهووووو يساعده بذالك هذه صدمه بحق، مِن ثم قال الفتى " اوه لينو انتَ هناا، شكراً لمساعدتي! " ابتسامه لطيفه خرجت من ثغره الفتى
ابتسم مينهو... ماذااااا ابتسم مينهو لتووو هل انا احلم يا ألهي سأموتت
وقال " اوه اجل.. هه، عفواً هان! " ادار الفتى المسمى بهان انضاره إليه وقال " اوه ومن ذاك الفتى؟ " اشار عليه بيده
توتر مينهو وقد رأيتههه توتر بعينيهه وقال "اوه أنه.. ابن خالتي اجل ابن خالتي!"
