الفصل الواحد والعشرين | تتويجانفاسنا اختلطت... بسبب قرب
انوفنا؟ اعيننا التي تشع حب و
اشتياق!و رغبة...رفع لوكاس يده ووضعها على خدي
فأغمضت عيناي؟ مررها عليه
بهدوء؟لوكاس " اشتقت لكي "
فتحت عيناي...بعد سماعي لكلامه
و انا ايضا اشتقت له؟.لوكاس " اشتقت الى الهرب في
خضروتيكي "وضعت يدي ايضا على خده
امررها عليه؟وجه نظره الى شفتاي...يلتهمهما
بعينيه؟لوكاس " و اشتقت الى كرزيتيكي "
ثم اخذهما في قبلة...و انا بادلته
القبلة بكل حب؟وضعت يداي خلف؟ عنقه ادفنهما
في شعره؟اخذ يمتص شفتي العلوية؟بينما
انا امتص خاصته السفلية؟كنت اشعر بعضوه؟. يحتك بأنوثتي
التي انفجرت منها انهار؟كل هذه التفاصل؟ و المشاعر اشتقت
اليه معه.ترك شفتي العلوية؟ ثم نزل الى
السفلية! تارك لي شفته العلوية؟توقف عن تقبيل شفتاي؟ ثم
نزل الى عنقي؟ يقبله و يمتصهرفع رأسه و نظر الى عيناي؟ بيمنا
يمرر لسانه على مكان وضع الوسام؟اومأت له؟ كموافقة مني.. ثم شعرت
به يقبل ذلك المكان يليه غرسه لأنيابه
داخل جلدي؟شعرت في البداية بالالم... لكن بعد
لحظات تحول الالم الى شعور بالمتعة
تسري في داخلي؟انها قوة الرابطة؟.. نزع انيابه؟.و لعق
الدماء التي خرجت؟وضع يده على ملابسي؟ يريد
اكمال مراسمنا؟ و بالطبع لن
امانع؟.رأيته ينظر الي؟ انه يأخذ رأيي
في كل حركة يفعلها بجسدي..كم احب مراعاته لمشاعري!
سحبته الي؟ثم السقت شفتينابينما يداه قد مزقت ملابسي
ثم رمها ارضا؟مرر يده اسفل ظهري يفتح
صدريتي؟ و يرميها؟. فاصبحت
عاريتا امامه.ابعد شفتيه عن خاصتي؟
و نزل الى نهداي؟ نظر اليهما
و كأنه يدرسهما؟ و نظراته اخجلتنيامسك بنهدي الايمن؟ و بدأ بمسده
بخفة و لطافة؟.بينما الاخر! قد وضعه في فمه
يمتصه و يلعقه؟.وضعت يداي على عنقه؟ و كتفه
اشدهما بقوة بسبب النشوة التي
اشعر بها فرفيقي لا يمزح معي الليلةكانت سيلا سعيدة بما يفعله
رفيقها بنا؟ مثلي تماما.ترك لوكاس صدري؟ ثم نزل
الى بطني العاري؟ يطبع عليه
قبلا و يمتصه ترتا.
YOU ARE READING
رفيقة الالفا
Fantasyابنة الفا... ستنقلب حياتها عندما يتم الهجوم؟ على قطيعهم فيموت اهلها! و سوف تقرر الانتقام؟ لكن ماذا اذا؟ وقعت في حب من تسبب في قتله . بل و كان هو رفيقها . " اريا و لوكاس " في رواية " رفيقة الالفا " Started in 2023|09|1 Ended in 2023|09|18