البدايه

24 2 3
                                    


كانت آدا ذاهبه للمدرسه مع صديقتها رحمه
الزي المدرسي: 

ملاحظه:  رحمه محجبه لذلك التنوره طويله بينما آدا سافره ( ليست محجبه)  حتى لمحت آدا جنود فرنسيين بقياده " نابليون بونابرت " تسائلت آدا عن سبب وجوده في العراقآدا: أكلچ هذا شديسوي هنا بغدادرحمه:  شمدريني يگولون اجو علمود ياخذون شويه اكل وماي من العرا...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

ملاحظه:  رحمه محجبه لذلك التنوره طويله بينما آدا سافره ( ليست محجبه) 
حتى لمحت آدا جنود فرنسيين بقياده " نابليون بونابرت " تسائلت آدا عن سبب وجوده في العراق
آدا: أكلچ هذا شديسوي هنا بغداد
رحمه:  شمدريني يگولون اجو علمود ياخذون شويه اكل وماي من العراق
آدا:  عبالي يوزعون خبز العباس زين ليش بناطليهم
هلكد ضيقه ( انهم بالقرن 18)
رحمه: حتى من يرحون ل كربله يغرون المواكب علمود تمن مرگ قيمه
آدا:  ليش هلكد انتم ميتين على القيمه والعباس ابو فاضل اليابسه تخبل واحسن من القيمه
تتبع نظرات الجنود الفرنسيين آدا ورحمه او آدا على وجه الخصوص بنظرات شهوانيه منحرفه لابعد الحدود مما يجعل آدا ورحمه يركضون ليصلون للمدرسه بسرعه حتى يعترض طريقهم احد الجنود ويقول لآدا " "Vous savez, mademoiselle, que le général vous regarde." ( اتعلمين يا آنسه ان الجنرال ينظر اليك)  آدا لاتفهم الفرنسية لكن رحمه تفهمها لذلك حمت رحمه آدا وبدأت بالصراخ على الجندي
رحمه: Dis-lui de détourner le regard ( قل له ان يبعد نظراته)
يذهب الجندي بعيد الى نابليون ويهمس في اذنه
"Elle dit qu'elle veut te rencontrer pour le thé samedi."  ( انها تقول انها تريد مقابلتك لتناول الشاي يوم السبت)  كان الجندي  بالتأكيد كاذب لكن لقد صدقه الجنرال وابتسم ابتسامه خبيثه بينما ينظر لآدا بعمق بعينيه التي كانت تتفحص جسدها النحيل من اول شعره بالرأس لاخمص القدم بعينين قذرتين للغايه
في يوم السبت: 
اضطرت آدا للذهاب بمفردها للمدرسه بسبب ان رحمه كانت مريضه بينما تمشي بهدوء يمسك نابليون بيدها ويجرها بالقرب منه
آدا: دوخر عني وجه الچلب
لم يفهم نابليون ماتقوله آدا لكنه جرها لعربته بالغصب وادخلها وطول الطريق آدا تقاوم وتقاوم لكنه كان يمسك بآدا جيدا حتى وصلوا لمعسكر الجنود الفرنسيين نزل نابليون وهو يجر آدا التي تقاوم بكل قوتها ويطلب العون من الجنود ليقيدوها ويدخلوها خميته.
يفعل الجنود ما طلب منهم وحين يربطون فم آدا وعينيها يدخل نابليون كان يمكن لآدا ان تشم رائحته القذره والنتنه كان الامر طبيعي بالنسبه له لانه تعود على الامر حال مايدخل يأمر للجنود بالخروج ويبدأ يهمس بأذن آدا
نابليون:  Oh mon cher, je suis mineur, mais je ne peux pas me contrôler ( اوه عزيزتي انت قاصر صغيره لكنني لا استطيع التحكم بنفسي) 
يبدا بخلع ملابسه بينما آدا تحاول الصراخ ويخلع ملابسها هي الاخرى يشعر الجنود بالخارج بأن الامر سيء حقا لكنهم يخافون التدخل
الجندي 1: Vous entendez sa voix étouffée, vous devez l'aider ( اتسمع صوتها المكتوم يجب مساعدتها) 
الجندي 2: Vous plaisantez, avez-vous vu l'arme que ce type portait ? Laissez-le simplement s'amuser, ne nous impliquez pas ( اتمازحني هل رأيت السلاح الذي يحمله ذلك الرجل دعه يستمتع فحسب لاتجعلنا نتورط)
ينتهي الامر بآدا بأن تأخذ عذريتها بعمر صغير جدا...
يتبع

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Sep 25, 2023 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

الضحية // 피해자 Where stories live. Discover now