الفصل 7

331 43 15
                                    

.
.
.

.

بارت اليوم يقتل من الكياتة
يجيب شلل رباعي.
مع ان شروط بارت اللي فات مش كملت بس هكمل عشان انا بحب الرواية دي
.
.
.

تفاعلوا..الهي تنستروا

شروط البارت الجاي
40 كومنت + 20 فوت = new part
.
.
.
بسم الله نبدأ

تاي نظر له بتسائل بينما يشير على نفسه بإصبع السبابة: "هل تحدثني انا بابا"

كوك يحاول التماسك وعدم تناول تاي على الفطور: "وهل هناك غيرك تاي اللطيف"

نظر له تاي بعيون تشع قلوبًا وظهرت ابتسامته المربعة المميزة
يحاول جاهدًا ايقافها: "ش. شكرا لك. ان. ت شخص.  لطيف..ج.دًا"
يحاول جمع اوصال كلماته المبعثرة من شده الخجل اللعين ذلك

كوك بإنتحاب: " ليس هنالك الطف منك تايو حبيبي... "

كان تاي على وشك الرد ولكن لمعدته رأي آخر.... اصوات القرقرة لا تتوقف
تايو مُحرج الآن.. وبشدة

تاي يمسك طرف قميصه بخجل واخذ ينحني 90 درجة ويتأسف بشدة: "ا. انا آسف سيدي... لم. اقصد. ا. ن اخرج. هذ. ا الصوت المزعج آ. اسف"

تحولت ملامح كوك من ابتسامه لطيفة الى أخرى منزعجة ومستعلمة: "لا مشكلة تايو اعرف انك جائع..... لا. لا تبكي يا صغيري. ماذا حدث"
شرع يتحدث بلطف بالغ... ليفتح تايو نافورة البكاء

"ا. اسف.. ل. ن يتكر. ر. آسف" يقول بخوف بينما يبكي بهستيرية
شهقاته تخنقه حرفيًا....

ضم كوك تايو لحضنه بشده ويربت على شعره البُني بهدوء: "هشش هشش لا تبكي تايو... أخبرني هل هنالك ما يضايقك مني حبيبي"

تايو من بين شهقاته: "انا.. ش.. آسف... ا. اعرف ان الصوت. ا. ش. ازعجك"

كوك ابتسم بهدوء: "ابدًا يا صغيري لم يزعجني بتاتًا... والآن هيا لنتناول الطعام ونجعل معدتك اللطيفة سعيدة هممم"
انهى بهمهمة لطيفة وهادئة جعلت قلب تاي يرفرف

هو لم يتوقع ان يمتلك سيد مثله...
كل ما كان يعرفه ان الأسياد متسلطون وغاضبون طوال الوقت
يظن انه سيضرب على اتفه الأشياء كما كان يرى اصدقاءه و.. والدته

فكانت اقل حظًا منه بكثير... والده لم يعامل امه بإسلوب جيد بعد زواجههم

كان سيدها

احبته واحبها... ولكنه كرهها بشدة بعدما تم نفيه من المملكة

والده شخص مقرف حاله كحال البشر كلهم

أّلَهّـجّـيِّنِ: کْيِّمً تٌـأّيِّهّـيِّوٌنِغُ Donde viven las historias. Descúbrelo ahora