شريعة الطغيان

الاخير - الجزء الثاني-

‌
‌
‌
شريعة الطغيان
البارت الاخير " الجزء الثاني "
ديلانهۃ

لتنسون التصويت + التعليق بين الفقرات + متابــ؏ــة لحسابي يا حلوين ♡

...

‌

- راح آصف راح ابو ملگه الحلو ما تهنى بعرسه

سيارة نزلت تابوت شايلينه ضباط و وياهم شبل و وتد
دخلوه بالفرع مال بيت آصف

ركضنا لبسنا و طفرنا وي خالة ثريا اباوع كلمن گاعد بعتبة بابة و يبچي زلم و نسوان حتى اطفال يبچون وي اهلهم ما مفتهمين شنو الصار

صارت المنطقة كئيبة ، حيل ظلمة و تخنگ

دخلنا لبيت آصف ف وتد حاضن التابوت و شبل بنص الاستقبال و الباب فاتحيه ؏ وسعه

امه يم التابوت تنعي
- يمةة يا فگد الولد كسرة ظهر ريت الموت لامك
يمه عرسكك عگب باچرر شلون نطاك گلبك ترمل عزيزة گلبك ولك يمة شگللها اگعدد اروحن فدوة لطولك الگبر ما يلوگلك

بچيها يكسر باب الگلب و اخواته يمها يبچن بحُرگة

رحمة الوحيدة الچانت هادئة گاعدة يم التابوت حاضنته كل قوتها تهمس يم راسه و دموعها تجري

تابوته حاولت تفتحه لزمناها نهدي بينا

- عوفونيي ماااا شبعت منه مااااا تهنيت آصف وين رايححح و عايفنيييييي مو تدررريييي مااااا عندي غيرككككك شلون انطااااك گلبكك تروح و تعوفني

وگعت ركضت بنص النسوان الها
شمرت عليها ماي يلا صحت و ما بلسانها غير آصف

نصيبه يموت شجاع ، ابتسمت للسماء بعدما رجعت للموقف الما گدرت اغادره ، استشهاده ..

- شبل ..

: - آصفففففففففف

على صيحتي انتبه وتد و مصطفى اجوا يركضون وتد يضرب عليهم و يركض اتجاهنا

سحبت آصف كل قوتي ورة العمود حاط راسه بحضني
- لا تتركني دخيلك الا انت آصف

مديت راسي اريد واحد يجي وياي نطلعه جرحه عميق
انتبهت لأيدي و لصدره المتروس دم

وتد : لاااا آصففف اصمد اروحلك فدوة اصمد

شبل شيييل ويايي ناخذه للسيارة بسااع

آصف يتنفس بصعوبة ابتسامته مرسومة بتعب على وجهه الذبل اثر الرصاصة الاستقرت بصدره
شاهت عيونه ورانا صاح و هو يجر براس مصطفى : دير باللللك مصطفى

گال هيچ و اجتله رصاصة ثانية بـ اعلى صدره

وتدد رفع السلاح يرمي على الي رماه و انا و مصطفى لازمين جروح آصف الينثن دم
شلناه نريد نسعفه راد يحچي